11 أبريل، 2024 9:14 ص
Search
Close this search box.

ولكن ثم لكن واخرها لكن . وأسفا لما حدث وسيحدث

ولكن ثم لكن واخرها لكن……. لعل مقتدى كان الوحيد من بين التيارات السياسية، الذي كان يملك قاعدة شعبية مكنته من تنفيذ أجندته السياسية وفرضها على حلفائه ومنافسيه في تشكيل معظم حكومات ما بعد ٢٠٠٣. وهذه المرة هي الوحيدة التي لا يتمكن مقتدى من اختراق المظاهرات والتحكم بها عبر مناصرية الذين اصبحوا شبه معدومين وسط حركة … اقرأ المزيد