10 أبريل، 2024 7:11 ص
Search
Close this search box.

بيان من (سجين سياسي)

السيد الوزير تألم جدا عندما قلت: أي زمن حقير هذا.. الذي افردني عنك قال: قل ماعندك انا خادم صغير قلت: أتذكرني، سيدي ؟ قال: آسف.. أتعرفني !؟ قلت: بلى، زاملتك بقيدٍ واحد واقتادنا نفس الغفير قال ؛ آسف ثانية وأردف : خلتك زميلي بالإستيزار ام تراك، وكيلا، مستشارا، وأيّما منصب كبير؟؟ قلت: ياسيدي، انت كما … اقرأ المزيد