22 نوفمبر، 2024 1:04 م
Search
Close this search box.

حكيم أرادَ وطناً فنالَ الشهادةَ

عندما كان الصراخُ همساً، والعويلُ دمعاً، والخوفُ مسلكاً، والرفضُ صمتاً. عندما كان الحياءُ شيمةً، والشهامةُ سِمةً، والضجيجُ مثلبةً، والجبن منقصةً. عندما كانت الحريةُ غايةً، والحسينُ منهجاً. عندما كان كل شيءٍ مختلفاً عما هو عليه اليوم… خرج من بين الجموع المطأطأة الرؤوس من كان مختلفاً عنهم. خرج بعد أن سمع نداء الظالم يعلو وهو يخاطبه ” … اقرأ المزيد

لا حاكم ولا حكيم!

لا حاكم ولا حكيم مثل عراقي قديم يذكروا الكثير من العراقيين وخاصة الكبار بالعمر، وهوايه سمعنا أهلنا يجيبون طاري هذا المثل، من يحجون عن شخص مريض بمرض خطير ، لو ديسولفون عله شخص صايرتله مصيبة وواكع بمشكله وديفترون بي بمراكز الشرطة والمحاكم. وهذا المثل اللي أهلنا يذكروا( لا حاكم ولا حكيم) ، هو أشبه بالدعاء … اقرأ المزيد

عندما (يزكَط) الزمان

قيل لحكيم : فلان يتكلم عنك ويشتمك ويغتابك ، قال: إذا عضك كلب فهل تعضهُ؟ ترفع الحكيم عن رد الشتيمة بالشتيمة وقو قادرٌ عليها ، لأنهُ يمتلك لساناً على أقل تقدير. اليوم نرى الكثير ممن يتزلف للأحزاب ولرجالات السياسة، ويلحس قصاعهم وباقي ما رموه لهُ من فاضل نعمتهِم، فيزيدُ في طلبهِ وطمعهِ فإن منعوه شيئاً … اقرأ المزيد

بليغٌ لم يكٌ بالغاً يا حكيم

نرى في الآونة الأخيرة استقطاب للشباب، واعطاءهم المساحة الكبرى في الساحة السياسية، وهذه بادرة محمودة لتمكين الشباب وجعلهم المحطة الأساسية، في اتخاذ القرارات والمضي في تحقيق الأهداف، وهذا ما تسير عليه اغلب الكتل السياسية الان، فالبذرة الأولى زرعها عمار الحكيم في تشكيل فرسان الامل، القائم على الشباب كركيزة محورية، وتبعه المالكي وشكل حركة البشائر وكذلك … اقرأ المزيد