22 نوفمبر، 2024 1:09 م
Search
Close this search box.

المنطق الوطني المفقود!!

العلة الجوهرية الفاعلة بالتداعيات العراقية , تتلخص بفقدان المنطق الوطني وسيادة المنطق الطائفي , ولهذا لن يحصل أي تقدم وإنفراج في الحالة القائمة , وقد تجري بعض الترقيعات , لكنها لن تكون شافية وقادرة على بناء وطن , وإستتباب الأمن والسلام , وتحقيق تطورات إقتصادية وعمرانية ومعرفية متوافقة مع حقوق الإنسان الطبيعية. فالكثير من المتفاعلين … اقرأ المزيد

معجزات رسول الأسلام بين المنطق والخرافة

الموضوع : قبل الخوض في موضوع المقال ، أرى من الضروري أن نعرف معنى كلمة معجزة ، ” فكلمة المعجزة في اللغة : ضمّ الميم مأخوذة من العجْز ، وهو انعدام القدرة تجاه أمرٍ ما ، وأمّا في الاصطلاح الشرعيّ : فالمعجزة هي أمر خارق للعادة يؤيد به الله -تعالى- أنبياءه بإجراءه على أيديهم ، … اقرأ المزيد

شرار حيدر ينتصر

في معركة ضارية بين المنطق وعكسه، استيزار محموم ومباح به كل أساليب اللعب الغير نظيف، انتهت حقيبة وزارة الشباب والرياضة ليست بيد شرار حيدر ، خارج امنيات كل من هو مطلع على تاريخه الوطني وارثه الرياضي والإعلامي، هو الرياضي النجم المثقف الذي تحول الى معارض مبارز لأقوى نظام سلطوي تحكم برياضة العراق، مهاجرا كاشفا معلنا … اقرأ المزيد

المنطق وسياسة التسقيط

المنطق السياسي هو أن تكسب وعياً وفكراً من الماضي والحاضر، ليمتد لأزمان قادمة، لأفادة الأجيال القادمة، لكن من غير المنطق أن نخالف الثوابت، ونخلق حقائق لاتنسجم مع طبيعة المجتمع الذي نمارس عملنا السياسي فيه، فالأقرب لعقول المجتمع، هي الحقائق التي يطبقها العقل المؤدلج لهذا الشعب. الفلسفة السياسة العراقية بعد 2003، كانت تسير على منهج محدد … اقرأ المزيد

صورة خلاف العقل والمنطق

من الامور الطبيعية جدا التي يحكم بها العقل والمنطق ان الفائز في الانتخابات يكون قبلة الاطراف السياسية للتحالف معه وهذا الامر على الرغم من عقلائيته ومنطقيته الا انها لا يطبق مع مقتدى الصدر وذلك لعدة اسباب منها : مقتدى الصدر لا يرى شيئا اسمه فوز في الانتخابات لأنها وسيلة وليست غاية منشودة . انا وغيري … اقرأ المزيد

اريد ان اقول …

ثمة من يجاهر اليوم بعداءه المستميت للمقاومة ، هذا لم يعد مهما فى عصر تلون فيه الكثيرون بكل ألوان الخيانة الممكنة ، ماذا عسانا نرد على ذلك الكاتب الكويتى الذى تمنى أن تخسف اسرائيل الارض بحماس و ينام و يصحى على أطلالها و ماذا عسانا نكتب عن ذاك الكاتب الكويتى أيضا و ربما السعودى اذا … اقرأ المزيد