الأرِقّاءُ يجهلونَ الحرية
العبيدُ بسببِ آستعبادِ وآستبدادِ أسيادهم المستبدينَ لهم فإن شهادتهم مرفوضةٌ وكلامهم مرفوضٌ ألبتة ، لأنهم مغلوبونَ على عقلهم وفكرهم ، يا لذُلِّهم . قسماً بالعدلِ الضائع ثم بالوعيِ المفقود ما ضَرَّ حرٌّ عاقل بالمطلق الكامل مسبَّات عبدٍ رقيقٍ مستعبدٍ ذليل أوعَواء َ متخلِّفٍ وضيعٍ جاهل أو نهيقَ ناهقٍ مُغفَّل فالمستعبَدُ يا ويحه فاقدٌ للرُشدِ والعقل … اقرأ المزيد