متى تفيقوا من غفلتكم
جُعلت على عيونهم غشاوة فغرتهم الدُنيا بزبرجها، فَما أهتدوا بهدي المرجعية الرشيدة، تركوها خلف ظهورهم غير مكترثين، ولم يأخذوا بمن أوجد الحلول الناجعة، لحلحلة الأزمات قبل وبعد وقوعها، عبر إطلاق المبادرة تلو الأخرة.. اليس كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته؟ الا يعلم من في السلطتين التنفيذية والتشريعة، انهما يتحملان كامل المسؤولية عن كل ما يحدث … اقرأ المزيد