الكذابون في بغداد ثلاثة… أولهم أنا وثانيهم أنا وثالثهم أنا
وهذا يقال عند الحرج أو الخوف من المقابل، وان الإنسان يلقي التهمة على نفسه خير من ان يلقيها على احد ما فيدفع ثمنها ربما حياته، وروى الشاعر جميل صدقي الزهاوي، انه كان في مجلس حافل وجرى حديث عن الكذابين فقال: الكذابون في بغداد ثلاثة.. ثم التفت فأبصر في المجلس جماعة من أقارب الثلاثة، فتدارك الأمر، … اقرأ المزيد