10 أبريل، 2024 10:22 م
Search
Close this search box.

نحن وتحديات الغد

دفعني الحديث المتزايد عن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتجربة استخدام تلك التقنيات في مهنتي ككاتب صحفي فأنجزت عدداً تجريبياً من صحيفة اطلقت عليها اسم (باچر) وتعني الغد باللهجة العراقية، أيماناً مني بأهمية التفكير الجاد في المستقبل وبما يحمله من أمل. احتوت صحيفتي على مقالات ومواد سياسية وثقافية واقتصادية ورياضية وفنية تماشياً مع تبويب الصحف التقليدية … اقرأ المزيد

عراق الامس..عراق اليوم ..حقوق الغد !!

يكثر هذه الأيام صخب وضجيج الحديث عن تطبيقات أحكام قرارات مجلس الأمن الدولي في حالة العراق والكويت .. بكل ما فيها من اجحاف كبير بحقوق العراق في أرضه ومياهه البحرية …وفيما تستفيد حكومة الكويت من حالة الفرقة في نظام المحاصصة وثقافة المكونات.. يبدو المدافع عن حقوق العراق في مستقبل اجياله وكأنه عند الكثير من الحجوش … اقرأ المزيد

ولنا في الغد لقاء

الحياة بطبيعتها دروس وعبر فيها من المواقف السعيدة والحزينة وكل يوم نتعلم فيها درسا”مهما طال بنا العمر وتبقى جديرة بالاهتمام خلافا”للمثل الشعبي القائل (الدنيا ماتسوى) لكننا نهتم بها ونتصارع من أجلها فلاحزن يدوم ولا فرح يطول لكن بصيص الأمل يحدونا لتجديد الحياة بين حين وآخر ففي المدرسة كنا نتعلم الدروس ثم نُختبر بها لكن في … اقرأ المزيد

قدّيسةُ ُ محرابي

لا تتركي محرابَ عشقي موحشاً تحلُّ فيهِ شهقة آخر ليل غيّبتْ روحي فـ طارتْ ترفُّ حولَ عينيكِ ساهية يرجمها نبعكِ بـ بلّورِهِ الفردوسيّ نشّطَ المخاوف تستقبلُ قصائدكِ يغلّفها وجهي مرآتها تغرّبلُ غبارَ غربة الهزائم تنصتُ تدوّرُ عنْ صوتكِ يوشّحُ تنهدات إنبثاق البساتين الحالمة تتناسلُ مشرقة بـ شهيّة ثماركِ لا أحتاجُ أفعى تدلّني على جنائنكِ المعرّشة … اقرأ المزيد

مقالات للرأى .. الغد

الغد ُّعمره لا ينتهى أبداً ،يخلع عباءاتٍ لا تنتهى أبداً ويرتدى أُخريات ليظل دوماً اسمه الغد . اطول المخلوقات والموجودات عمراً ،مُحال أن يسبقه أحد ،أو يَلغى وجوده أحد ،هو خالدٌ كخلود الله غير أنّ الله ليس كمثله شئ. ينتظره الكل،الشقى والسعيد والغنى والفقير والقوى والضعيف،الملوك والصعاليك،راغبون فى فضله وستره خائفون من بطشه وفضحه. فكيف … اقرأ المزيد

وقفة مع أنفسنا

لاشك أن كثيرا من السلبيات يقابلها كثير من الإيجابيات نحملها جميعنا في نفوسنا، نعكسها بطبيعة الحال كتصرف أو فعل أو رد فعل في سلوكياتنا، وبذا يكون حريا بنا جميعا وضع أنفسنا في موازين عدة، أولها ميزان المصارحة والمكاشفة مع النفس أولا، ومع الغير ثانيا، فنكون إذاك قد وضعنا أقدامنا في بداية الدرب السليم، أو غيرنا … اقرأ المزيد