18 ديسمبر، 2024 6:51 م

من الصوت الحلال إلى الصوت الأصيل

تَطَلَعَ المجتمع الجزائري في إنتخابات إثنى عشر من ديسمبر ألفين تسعة عشر إلى الصوت الحلال كما عُبِر عليه آنذاك، و في سبعة سبتمبر ألفين و أربعة و عشرين المقبل، يطمح تعزيزه بالصوت الأصيل. فما أعظمكِ يا صحوة الاثني و عشرين فيفري ألفين و تسعة عشر. إن هذا الصوت الأصيل المتزامن بالرئاسيات يؤثر و يتأثر، يؤثر … اقرأ المزيد

الذخيرة البايومترية وضمان الصوت الإنتخابي

بعيدا عن الأضواء وبصورة مبكرة، ذهبت معظم المسميات السياسية بإتجاه قواعدها وجماهيرها, لغرض مسك الصوت الإنتخابي ومضاعفته. بطبيعة الحال توجد بعض العوامل, التي تتحكم بنسب المشاركة وتهيمن على قرار المواطن, في التفاعل الإيجابي من عدمه، منها ما يتعلق بمزاج المواطن نفسه, ومدى رضاه عن مجمل العملية السياسية ومخرجاتها, خصوصاً ما يتعلق بالشأن الخدمي والمعيشي. هذا … اقرأ المزيد

الصوت المعادي للكلمات!!

تسود الساحة الغنائية أصوات عديدة , تشن عدوانا على الكلمات التي تغنيها , خصوصا عندما يكون اللحن متوافقا مع الصوت لا الكلمات. فكأن الأغاني تعادي نفسها!! فالأغنية الغير قادرة على إيصال الإحساس بالكلمة للمستمع , تشارك في قتله روحيا وتدمير ذائقته اللغوية ومتعته الجمالية. فالصوت واللحن يجب ان يرتقيا إلى روح الكلمة وجوهرها , وما … اقرأ المزيد

سيدي السيستاني

مع اولى ساعات صباح هذا اليوم ، تلقيت خبرا مفاده ان ممثلة الامم المتحدة السيدة “بلاسخات” ستقابلك..! تركت كل شيء في يدي وجلست امام شاشة ايفوني وتحديدا عند تطبيق الوتساب كي اترقب صورة حديثة لك يرسلها مكتبك الخاص الى مجموعاتنا الاعلامية.. وفعلا جاءت الصورة سيدي المفدى.. يشهد الله اني قبلتها بروحي ومسحت فيها جوارحي واغمضت … اقرأ المزيد

سِيرَة

مرّةً كان على أهدابِنا برعمُ ضوءٍ وطفولهْ البداياتُ سلامْ والنهاياتُ زحامْ والخياراتُ فراشاتٌ عَجولهْ وشِفاهُ الحُلمِ المرويِّ قَمحٌ وبساتينُ كلامْ * مرة كان على أصواتِنا صورةُ عشقٍ ورجولهْ فالحِكاياتُ هُيامٌ وتَبصّرْ وغيابُ البِرِّ هَجرٌ او توتِرْ وسباتُ الصوتِ ظَنٌّ وثراءُ القبلةُ الفجرُ واسرابُ يمامْ * مرة كان على أكتافِنا لفحةُ شوقٍ وبطولهْ تاجها عنقودُ نَسلٍ … اقرأ المزيد

لا تكن صدى لصوت غيرك

جميل ان تسمع صوتك، والأجمل ان يكون لهذا الصوت سحر . ليس كل الأصوات العالية مرحب بها، بعضها عند سماعها لا يكون امامك خيار سوى الأبتعاد عنها للكلام أداب، كما للصوت داع ومواقف، فمتى ما تعلمنا متى وكيف واين نتكلم ونسمع صوتنا، تمكنا ان ندير الحديث كما نريد وكيفما نشاء الأنتخابات على الأبواب، والأصوات النشاز … اقرأ المزيد