القرَار الصَّعْب فِي الزَّمن الصَّعْب
عندما تعتلي المنصبَ التنفيذيَ الأول في المسؤولية، تذكرَ أنكَ أميرُ المؤمنين عليهم، وبرقبتك من الرعيتة، أنْ أصبتَ في عملك، فأجركُ، مردودا إلى اللهِ سبحانهُ وتعالى، وأنْ أخطأت، وأنصت، للقيلِ والقال، وأصحابَ المصالح، من ذوي الآراءِ المغايرةِ للمنطقِ والواقع، التي، لا تشبعُ جائعا ولا تكسينْ فقيرا. ترتكب ذنبا لا يغفرُ اللهُ لكَ في الدنيا ولا في … اقرأ المزيد