9 أبريل، 2024 6:35 م
Search
Close this search box.

باص المفاوضات مع الصدر ينطلق فمن ركبه نجا ومن تخلف هلك …

ربما يكون حالنا اليوم يشبة إلى حد كبير ذلك الطوفان الكبير الذي حدث زمن نبينا نوح .ع.وقصة سفينته التي ركبها نجا ومن تخلف هلك وما يزيد خطورة الامر هو من يركب الباص زوج واحد فلا يتسع للمتشابهين. لأن هنالك أصناف أخرى يجب أن تركب الباص للحفاظ على جنسها وبقاؤها وربما هذا مختصر( الاغلبية الوطنية ) … اقرأ المزيد