22 نوفمبر، 2024 9:28 م
Search
Close this search box.

ما بين الشيبة والشباب قصة وطن

لم تكن تكبيرة ذلك اليوم تكبيرة صلاة، وإنما بداية لصناعة مجد جديد، كتب على صفحات التاريخ بمداد احمر، محابره اعناق الشباب والشيبة، وقلامه بنادق حملوها على أكتافهم، ليكتبوا بها تاريخاً مشرق تتفاخر به الأجيال القادمة. حينما امتطوا ظهر الليل المظلم، وساروا به حفاة الى مناياهم، واتزروا بالموت, وتدرعوا بالقلوب، ولبسوا ارواحهم قلائداً في اعناقهم، ليتزينوا … اقرأ المزيد