22 ديسمبر، 2024 8:33 م

بالأمس يقمع الثورة.. واليوم يهتف بإسمها

من الأمور المثيرة للسخرية ادعاء رئيس الوزراء الحالي السيد مصطفى الكاظمي بأنه يمثل ثورة تشرين وبأن الثورة هي التي جاءت به إلى السلطة . إن المطلعين على تفاصيل ثورة تشرين منذ انطلاقتها في العام الماضي يعرفون جيداً أن جهاز المخابرات زرع أشخاصاً مندسين بين صفوف الثوار، إذ تمت مشاهدة وتشخيص عناصر المخابرات في الساحات والخيم، … اقرأ المزيد

الى السيد مصطفى الكاظمي حدث العاقل بما لايعقل

الى السيد مصطفى الكاظمي حدث العاقل بما لايعقل بقلم ابراهيم المحجوب اليوم اتحدث اليكم بعيدا عن الالقاب الرسمية والمجاملات وبعيدا عن مداهنة الاعلام لك..لقد رأيناك منذ تسلمك المنصب الاول في الحكومة وانت عاقد العزم على ان تسير الامور الى الافضل وخاصة في مكافحة الفساد رغم تباطىء كبير في التنفيذ وبالرغم انك مازلت تطبق المثل الشعبي(( … اقرأ المزيد

الى السيد مصطفى الكاظمي

انت عملت في جهاز المخابرات العراقي ولديك معلومات هامة وتعرف مكامن القوة ومفاصل الضعف. ومن اهم ما تعرفه هو ملفات الفساد وكبار السراق والفاسدين. كما وتعلم من الذي تسبب من الأحزاب وقادتها بتدمير هذا البلد وسرقة خيراته وتقطيع اوصاله بواسطة المحاصصة الشيعية السنية الكردية البغيضة منذ عام ٢٠٠٣ بكافة حكوماتها المتلاحقة. والجميع يعلم جيدا ان … اقرأ المزيد

السيد مصطفى الكاظمي

عليك بالهيئات المستغلة (المستقلة) لايعجبني مخاطبتكم بصفات التبجيل والتكبير التي يخلعها عليكم الوصوليون والانتهازيون واخاطبك بصيغة الاخوة والتي هي اسمى من القاب النفاق والدجل والسبب في ذلك كونك زميلا في المهنة فضلا عن ادارتكم لمؤسسة امنية على درجة كبيرة من الأهمية بالنسبة للامن القومي واتوسم فيكم الخير من خلال زيارتكم لاهم معاقل الفساد والسرقة ونهب … اقرأ المزيد

السيد مصطفى الكاظمي المحترَم: لا تورط العراق في حرب تجهز على ما تبقى منه من أجل القادة الخونة المتمردين الأكراد .. كفاية دمار من أجلهم!!

السيد مصطفى الكاظمي المحترَم: لا تورط العراق في حرب تقضي عليه وشعبه! من أجل القادة الخونة المتمردين الأكراد.. كفاية دمار من أجلهم!! دعهم يدافعون عن “دولتهم” إن كانوا صادقين.. فلديهم جيش وقواعد أميركية ومستشارين إسرائيليين ودعم سعودي!.. وما يجري هو محاولة لجر القوات العراقية لمواجهة الأتراك وهو الضعيف!! ليطلب النجدة من الأمريكان!! ويبرر ضرورة تواجدهم … اقرأ المزيد

مع الكاظمي بشروط!

لا يُحسد السيد مصطفى الكاظمي رئيس الوزراء العراقي الجديد بعد تمرير البرلمان لكابينته الوزارية، بإنتظاره مهام جسام وملفات معقدة، ما أستجد منها، وما مؤجل لعدم وجود الرغبة الحقيقية والرؤية لدى غالبية القوى السياسية لحسمها، صعوبات صحية بفعل جائحة كورونا، وأمنية؛ بعودة نشاط خلايا داعش الإرهابية، والتي تحتاج لجهد إستخباري وتعاون دولي كبير، واقتصادية مع إنهيار … اقرأ المزيد