الزرقاء العاقر
الشجرة ُ.. لا تدري متى كانت شجرة ً هي الآن َ مبولة ٌ لكلاب النهار وسكارى الليل ، وهي سبورة ٌ لأنانية العُشاق يجرحون خاصرتَهَا ليؤرخوا قيحا عاطفياً. النهر ُ… صار يركض ُ ويتلفت كأن كلاباً من السعير تلاحقه ظلاله المنتظرة في المشاتل . أحياناً.. تتقارب الضفتان حد التهامس، فتلحد ُ النهر َ وما فيه … اقرأ المزيد