جولة التراخيص وبطلها الرخيص
لم يبق لقادة ما بعد عام 2003 موضع الا وداسوه بأقدامهم الغريبة ، فبعد ان تم تشويه الاقتصاد وجعله اقتصاد استهلاك ، لا اقتصاد انتاج ، توجهوا باتجاه النفط ، وتزعم زمرة الفساد النفطي د، حسين الشهرستاني فابتدع الرجل بالاتفاق مع الشركات عقود جولة التراخيص مقابل عمولات متفق عليها بحجة زيادة معدلات الانتاج ، وصارت … اقرأ المزيد