22 نوفمبر، 2024 7:56 م
Search
Close this search box.

لخمس سنوات، وانا غض صغير وحتى الربيع السابع

من عمري، كنت اسمع وانا في حديقة دارنا صوت الهتافات وهي تردد “ماكو زعيم الا كريم” في الشارع الذي كان يحتضن دار عائلتي والمعروف بشارع الزعيم. عندها كنا نركض، نحن الاطفال، الى مدخل البيت لنتابع بنظراتنا سيارة الزعيم وقد توقفت أمام داره، التي كانت قبال دارنا، ليترجل منها عبد الكريم ليحيي الجموع المرافقة لسيارته عندها … اقرأ المزيد