6 أبريل، 2024 11:35 م
Search
Close this search box.

ألا تنصروا محمدا… فقد نصره

يُعتَبر الجانِب الدَّلالي والرَّمزي للقبور جانباً مُهمَاً في الذّاكِرة البَشريَّة وتُعتَبَر إحدَى شَواهِد مَسيرَة التَّاريخ الذي تَتضِح مَعالمُه مُوازاةً بوجُود هذِه الشَّواخِص وكُلّنا يَعلَم وجِزءُ من إيماننا العَقائدي أنّ هُناكَ سَطوةً روحيّة وتَأثير نَفسِي وإجتمَاعي وهذه السّطوة تُشرِق في النّفس متى ما كان هُناك حَيزا وقابليّة للفَرد ان يسْتقبِل تِلك الوَمضَة الرُّوحيّة بَل تتَعدّى الى … اقرأ المزيد