9 أبريل، 2024 9:24 م
Search
Close this search box.

مشروع الفتنة والخبث يحتضر

عند بدايات التمدد المشبوه للنظام الايراني والذي لبس ثوب الناصح المشفق والمنقذ المخلص للشيعة العرب من المظالم التي يتعرضون لها على أيدي حکومات بلدانهم الى جانب مزاعمه بدعم القضية الفلسطينية و”جهاده”من أجل القضاء على إسرائيل والتي ساهمت هي الاخرى في خداع الشارعين العربي والاسلامي والتمويه عليهما، ولکن وبعد مرور أعوام تبين حقيقة اللعبة الخبيثة واللئيمة … اقرأ المزيد