23 ديسمبر، 2024 3:20 ص

ترفضوه فقط لأنه إسلامي

لايمكن تسمية الحملة الجارية اليوم في الشارع العراقي من قبل الماكنة الاعلامية للتيار العلماني الذي غير تسميته ليكسب قواعد شبابية جديدة الى التيار المدني لايمكن وصفها الا بالحملة (القذرة) لأنها شملت الكذب والتدليس والتشويه للاسلام فكشر هذا التيار عن أسوء ما يضمرهُ لمجرد أن المسلمين في العراق أرادوا تحقيق حق بسيط يضمنه الدستور العراقي وينسجم … اقرأ المزيد

تعليق على هامش … مشروع الصدر الخدمي

هناك قول للباحثة والفيلسوفة ( حنه ارندت ) أن أدوات العنف قد تطورت تقنياً إلى درجة لم يعد من الممكن معها القول بأن ثمة غاية سياسية تتناسب مع قدرتها التدميرية أو تبرر استخدامها في الصراعات المسلحة ( في العنف ص5 ) فالتدمير الذي حصل في بلدنا بات من المؤكد أنه لايتناسب مع أي غاية سياسية … اقرأ المزيد