4 نوفمبر، 2024 9:31 م
Search
Close this search box.

طريد الليلِ… “البحر البسيط”

مرَّ النّهار عليكَ اليوم تنتحبُ بدار محبوبكَ الخالى وقدْ ذهبَا تبْكى طلولاً فنتْ أصداؤها وهوتْ ترجو لقاءً وما تستقرئ الحُجُبا أوردتَ قلبك وهماً تالفًا جُرح واتخذتْ بيتًا كنسْجِ العنكبوتِ هبا وما حبيبك إلّا عازفٌ صدِئَ أو ساخرٌ راحلٌ يستحقرالطَلَبا وما فؤادك إلّا صارخٌ ذُبِحَ وبالليالى يسيلُ الذلَّ منسكِبا تأتى إلى الليل تصلى النارَ والحطبَ فكيف … اقرأ المزيد

والدرُّ يســكن في قعر الدّجى الصدفا

فردٌ إذا غـابتِ الأنظارُ رؤيتهُ ***فالعيبُ فـــي الطرفِ،لا في نجمهِ وكفـى! ما كـــان عبقرُ حكراً للذي ســلفوا ***هـــذي النوابغ أثــرتْ سلفــــها تُحفا من البحر البسيط ، هكذا ولدت القصيدة ، وخلّها حرّة تأتي بما تلدُ!! راجع الهامش رجاء . اكرمْ بدنياكَ ، كدر الهمَّ قدْ سلفا **أنّى حللّتَ بــأرضٍ عشـــتها نجفا تحلو الشمائلُ منِ ألْفٍ … اقرأ المزيد

يَا عِيْدُ مَاذَا تُمَنّي النّفْسَ يَا عِيْـدُ البحر البسيط

قصيدتي معارضة لقصيدة المتنبي العظيم ( عيدٌ بأيّةِ حالٍ عدتَ يا عيدُ) : 1 – يَا عِيْدُ مَاذَا تُمَنّي النّفْسَ يَا عِيْـدُ؟! ***وَقــَـدْ تَوالَتْ لِمَغْناكَ الْمَقـَالِيْدُ 2 – مَا بَيْنَ غُرْبَةِ عَزٍّ سِمْتُ خَافِقَتِي ***مِنْ أيْنَ لِي لَمّة ٌ بَسـْمَاتُهَا الْغِيْدُ؟! 3 -غَطّـّتْ جِفُونَكَ – يَارِيْـمَ الْفَلَا – رَشَقٌ** قَدْ كَحّلَتْ وَرْدَهَا يَاقُوْتُهَا السّوْدُ 4 … اقرأ المزيد