13 أبريل، 2024 6:16 م
Search
Close this search box.

حينما لا نرى طائفيتنا ! موضة اسقاط التهم!

يحدث ان يتلبس طرفٌ ما دور الضحية والمظلوم المضطهد -الذي ربما كان حقا يوما- ولكنه يتمادى فيه ويتعايش معه ويصدقه حتى وان تحرر منه وانتهى زمنه! فطائفةٌ من شعبنا كانت ضحيةً فعلا لفترات زمنية (سواء بذنب ام بدونه)، او جعلت من نفسها هكذا في فترات اخرى ،ولربما ارتضت به لفترات ثالثة. ولكن لما جاءت الفترة … اقرأ المزيد