لن يستقر العراق
ما دام الظلم قائماً و الفوارق الطبقية تتسع وبإضطراد للثقافة الحزبيّة الحاكمة؛ فلا أمان ولا إستقرار ولا سعادة و سيبقى الجرح نازفاً والفساد قائماً بقيادة الصداميين الجُّدد الذين أُضيفوا للقدامى ولن يستقر العراق أبداً كما قلت هذا بعد السقوط عام 2003م, بوجود القانون الحالي والمحاصصة والظلم والأساليب القمعية الوحشية الحكومية و مُعاداة الدّعاة الحقيقيين من … اقرأ المزيد