والشفق
والشفق وما بخديها إلا الألقوخائن ومرتزقيمنح تراباً وبحراً أزرقترابها أينما حلت قدميلها أعشقأطرافها لا تنالهالدرر فيُهرقولا غزاة الدار فيمحقالموت يدوروالعقل الأخرقوعلى أكتاف الأهلالأبناء تتخندقوقلة جيوبهممن الدولار تخرقوصاحبة العينينيدوسها أحمقوالغسق وما ترابهاإلا الأعبقوترابها ذهبٌ وليلها أرقوقلة تبيع وتشتريكرسياً منمقوالتاريخ أبكاه لسان يتحذلقوالصوت لا زال مُخنقصمت ٌ وآذان تتموسقوالتراب يدنسه الأبلقوالجار يهدينيحُمرٌ تتمنطقأين الذي يأتيني بفجرها الأبرق