معاذ الكساسبة لا أول ولا أخر ضحايا فساد الدين
الدين والقتل صنوان لايفترقان. فمنذ العام الهجري الأول والى يومنا هذا لايمكن كتابة تاريخ الاسلام وكل خلفائه حتى بغداديهم الا وذكرت الحروب والغزوات والقتل وسفك الدماء البريئة في ترابط متأصل لاينفك الا في عقول السذج والبسطاء من المتدينين. ولا علاقة للأمر بمذهب او طائفة اكثر عدوانية من الاخرى وانما بتحين الفرص بينها لان القتل والاجرام … اقرأ المزيد