خَلِيَّةٌ الْأَزْمَة . . بالصلاحيات الْوَاسِعَة
وَنَحْن نترقب الْخُطُوَات الْعَمَلِيَّة والميدانية إلَى مُفْرَدَات خَلِيَّةٌ الْأَزْمَة مِنْ خِلَالِ التَّطْبِيق الْفِعْلِيّ وَالتَّعَامُل مَع الْحَالَات الْمُصَابَة بفايروس كورونا الِابْتِدَائِيَّة وَالْأُخْرَى الدَّاخِلَة بالفايروس ، وَالشَّكْل الْوَاضِح أَوْ الْمَعْرُوفِ عَنْ الْخَلِّيَّة فِي أَعْمَالِهَا وصلاحيتها الْفِعْلِيَّة الحاسِمَة لِمُصارَعَة الفايروس ( المسمات بِالْأَمْر الديواني 55 ) وَالْأَكْثَر مَسْؤُولِيَّة هُو الْقُطَّاع الصحي الْمُلَامِس لِلْحَالَة الْمُصَابَة والمتعامل مَعَهَا كَجَانِب فَنِي … اقرأ المزيد