الشهيد الطفل محمد التميمي.. قتلو البراءة والطفولة
تحتضن أم الطفل محمد التميمي الفراغ.. بعد أن جابت به غرف البيت تشده إلى صدرها الذي أصبح خاليا الان من محمد ابن الربيعين. لا وقت هنا لمحمد أن يمكث سوى عامين في هذا البيت الذي لم يركض فيه كثيرا عندما رؤى النور، ذلك النور الذي اخفقه الاحتلال برصاصة في رأس محمد التميمي. هنا الألم ينتشر … اقرأ المزيد