20 مايو، 2024 2:40 ص
Search
Close this search box.

“جميلك ابد ما ننساه وانت إعلينة متفضل” ذوو الشهداء يشكرون منير حداد

توقفت أمي عن البكاء، يوم سقط الطاغية المقبور صدام حسين، من منصة المشنقة، معلقا بحبل متين، لم يمهله أجزاء الثانية، ميتا، ليلة 30 كانون الاول 2006.تعودنا والجيران، في انحاء الماجدية “مدخل العمارة” على نواح أمي كلما غابت في صفنة هدوء، مستذكرة شقيقي الذي ذهب في انتفاضة آذار 1991، واستدلت عليه بأمومتها، هيكلا في واحدة من … اقرأ المزيد