9 أبريل، 2024 5:16 م
Search
Close this search box.

في السلطة أو خارجها … المالكي وحده من يستطيع كبح جماح مقتدى و تياره 

عاشت الدولة العراقية بعد عملية التغيير السياسي عام 2003 نوع من الفوضى و الذي سمح ببروز حركات و تيارات متعددة استغلت تلك الفوضى لتشكيل نفسها و من أبرزها هو تشكيل ما يسمى بالتيار الصدري على يد مقتدى الصدر ,هذا التيار الذي يعرف العراقيون انه عبارة عن حاوية و مجمع لبقايا أزلام النظام و أيتامه من … اقرأ المزيد

عندما يكون المالكي موجودا …. فان مقتدى و تياره بمنزلة العدم

يوما بعد آخر يتأصل جانب الحكمة و الشجاعة في شخصية الأخ المالكي خلال رئاسته الحكومة لدورتين , و تتأكد حكمته من خلال مواقفه الحازمة في التعامل مع الأرعن مقتدى الصدر و مجاميع البعث ألصدامي و أيتامه و رجال مخابراته المختبئة تحت عناوين التيار الصدري المتعددة ( جيش المهدي – لواء اليوم الموعود – كتلة الأحرار … اقرأ المزيد

إلى العوام من أتباع الصدر .. احذروا صولة فرسان الحشد المقدس الثانية

كنا و ما زلنا مشفقين على الآلاف من أتباع الصدر الأب و الابن و لا نريد لهم أن يكونوا ضحية لإنتهازية و عنتريات زعيمهم و قياداتهم السياسية و الدينية و العسكرية الفارغة . تلك العنتريات و الإنتهازية التي كان فيها طبقتان من التيار الأولى و هم زعيم التيار و قيادته الدينية و السياسية و العسكرية … اقرأ المزيد

إلى  مقتدى الصدر …عندما ينادي المجرم السفاح بالإصلاح

فرق كبير بين تاريخ حافل بالجهاد و التضحيات ضد أعتى طاغوت قدم فيه الثائرين وعلى مدى خمسة عقود كواكب الشهداء من مفكرين و علماء يتقدمهم الفيلسوف محمد باقر الصدر أثمرت عن نخبة سياسية تمثلت بحكومة الأخ نوري المالكي شاء الله لها أن تقود العراق في أحرج ظروفه ما بين احتلال و إرهاب داخلي و خارجي … اقرأ المزيد