7 أبريل، 2024 8:43 ص
Search
Close this search box.

التقاطع والتوازي : في المغيب المضيء

1 – فن القراءة : الكثير من الشعراء – مقداد مسعود أحدهم – ما عادوا يكتبون الشعر للقارئ الأبيض، الفقير القارئ الذي لا يمتلك ذخيرة معرفية من أجل الوصول إلى مكنون القصيدة. بل القصيدة نفسها لم تعد بحاجة إلى ذرائع تبعد عنها ما يسمى بسوء الفهم أو الغموض، أو ابتعادها عن الوضوح ودخولها منطقة الالغاز. … اقرأ المزيد

شفرات النص..ومفروزات الكحل والزبيب..

مقداد مسعود في ديوانه (مايختصره الكحل يتوسع فيه الزبيب)2-1(1) من اي المعابر من الممكن ان يخترق القارئ ، الفعل الكتابي الذي يقوم به الشاعر مقداد مسعود عبر كتابه الشعري الموسوم – مايختصره الكحل يتوسع به الزبيب -؟ اي من المنافذ من الممكن ان يتخذ منه القارئ وسيلة للوصول الى ما يريد ان يقوله الشاعر ، … اقرأ المزيد

صناعة الحوار في.. (حافة كوب ازرق) للشاعر مقداد مسعود

2- 2أن صناعة الحوار مع الاخر : .الاخر /الند:الاخر/المثال:الاخر/ القسيم.يمثل جانبا مهما من تجربة كتابة القصيده لدى مقداد مسعود.ووجود الكائن المهم /الكائن القلق لم يكن حاله تزويقيه للنص الشعري بل أن الشعر ذاته يعتمد في كل رؤيته على موقف هؤلاء الانداد من الحياة والكون حيث اللاتوافق بين الانسان المتمثل بالشاعر وجنوده من جهه والحياة برمتها … اقرأ المزيد

القراءة خارج الذخيرة في..(حافة كوب أزرق ) للشاعر مقداد مسعود

(1) هل من الممكن ان يدخل القارىء فضاء القصيدة / النص المعاصر، وحيداً من غير دليل / بوصلة؟ من غير الشاعر نفسه ؟..ربما يحدث هذا في فضاء القصيدة العمودية .واذا ما أحتاج القارىء الى دليل ، فأن قاموس اللغة العربية، هو وحده مايمكن ان يمدّه بالمعلومة.لقد استطاعت القصيدة الخمسينية وعلى يد فرسانها، ان تجعل من … اقرأ المزيد