أفراحُ العِراق وأتراحه … بين الإرث وضياع البوصلة
ما من أمةٍ من الأمُمَ أو شعبٍ من الشعوب إلاّ ولها طقوسها وشعائرها التي تتلائم مع المناسبة ، فللفرح بِكُل عناوينه وتجلياته وصفحاته ، طقوسهِ التي تختلف عن طقوس الحزن والألم … إلاّ العراق ؟؟؟!!!العراق إستثناءاً من تلك القاعدة حيثُ يتعانق الفرح والحزن وتتشابك أصابعُ السرور والغبطة مع أصابع الأتراح والأحزان كأنهما حالةٌ واحدة حتى … اقرأ المزيد