الخروج مِنَ الستين
دخلتُ الستينَ الآنْ ولم أُصَبْ بالجُنُونْ ” رغم إنَّ كُلَّ سنةٍ كلعبِ القمَارْ “ وكأنني دفعْتُ تلكَ الطلاَّقِاتِ : الهائلة للزمان : كما أبواب السُجُونْ .. وهناك في أعلى الأسوارِ : المدافعُ الأخير عن عالمٍ آيلٍ للزوالِ والدمارْ .. دخلتُ الستينَ الآنْ … وكأنني تواً قد خرجتُ مِنَ الحَانْ .. وقد سَكَرْنَا معاً نترنحُ فجراً … اقرأ المزيد