راعي الاصلاح والخرطات التسعة
في كل مرة يضيق الخناق على رئيس الوزراء (العبادي) وتتعرض حكومته (الميتة سريرياً) أصلاً الى هزة عنيفة من قبل مناوئيها حتى ينبري حصان طروادة السيد القائد الضرورة مقتدى الصدر الى أنقاذه بخرطة جديدة من خرطاته التي لا يكل ولا يمل من الأتيان بها وتصديرها الى العراقيين لتكون موضع سخرية وتهكم لسفاهتها وسخافتها وضحالتها المناسبة لمقام … اقرأ المزيد