كيف تكون خاسرًا؟ وأنت مُنتصر!
في كُلِ معركة هُناك طرفان قد يختلفان بالعدةِ والعدد، ولكن بالنتيجة المعركة لا ترحم أحد، فأما أن تكون خاسرًا أو مُنتصرًا، ولا يشترط اللعب على أرض من، بقدر أشتراطها لمن يُجيد اللعب بقوةٍ وحزم، خصوصًا في الاماكن الوعرةِ التي لا تصلح للعب. في زمن الديمقراطية الديكتاتورية، أصبحت الممارسة الديمقراطية التي يُطلق عليها تسمية “الإنتخابات” تتميز … اقرأ المزيد