العقل والدين والإيمان
كتبت هذه المقالة عام 1997، أي قبل أكثر من عقدين، في وقت كنت أؤمن فيه بإلهية الدين، إلا أني كنت أحاول أن أؤوله تأويلا عقليا، وعقلانيا، وإنسانيا، وكان ذلك بالضبط في بداية تأسيسي لما أسميته بـ«تأصيل مرجعية العقل» كمنهج خاص بي لفهمي، وتدريسي لمادة العقائد فيما يسمى بالحوزة العلمية. ثم راجعتها بعد تحولي التحولات الثلاث … اقرأ المزيد