22 نوفمبر، 2024 6:34 م
Search
Close this search box.

داعش لقيط لزواج مَثلي ايراني يهودي والسنة في الحرقة الان‎

داعش لقيط لزواج مَثلي ايراني يهودي والسنة في الحرقة الان‎

نقلب صفحات النت يوميا ونقرء مما يمر امام  اعيننا  نتبادل الاحاديث مع الجميع من الاصدقاء عبر كل المواقع ونعود باحداث سابقة الى احداث حالية  الى احداث لاحقة في نهاية المطاف نصل الى نتيجة واحدة قد يغفلها البعص اويتغابى عنها حاشاكم  او للارتباطه الشعوري اواللا شعوري باناس لايحب ان يسمع عنهم كلام لايروق له او مناصرا لباطل لتمرير مصالح شخصية  ستنتهي بانتهاء المصلحة ثم يعود يلعق لحذاء شخص اخر ويصرخ ويبكي انه كان مجبورا او مضطهدا انذاك مع ذلك الشخص ولكن الحقيقة لاتموت بموت اورحيل او تبدل في رأي لان هناك تاريخ   لايرحم فكلًيخلد ذكراه بالطريقة التي يختارها  اننا اليوم وبعد تحليل لكل المعطيات على الارض ونقولوها بصراحة ولسنا طائفيين او منحازين لجهة لقد قسم العالم المستبد والموغل في الاجرام المذهب السني الى اقسام عدة كلها تصب في مجرى واحد هو انهاء وجودهم على الارض قضاءا او اسكاتا او بتغيير جلدتهم.
فأن اهل السنة الان بين —
اولا ساكت وقد اجبر على  تغيير جلدته  حفاظا على الروح العزيزة .
ثانيا — مغرر به عن طريق الفتاوي الجهادية المظللة التي تذهب به الى الموت بقتل مسلم اخر.
ثالثا — محارب في رزقه حتى قد تصل الى عواقب عائلية لايحمد عقباها واحيانا وصلت الى  الانحراف الاخلاقي .
رابعا — مهجر في دول المهجر الواسعة .
خامسا — نازح داخل بلده  وسلعة يباع ويشترى بين داعش والمليشيات والاحزاب المتمصلحة البائسة وخير مثال المتاجرة الحاصلو الان بين محافظ ديالى المليشياوي وبين ثلة من جماعة جلال الطلباني وباتفاق باعادة المهجرين من اهالي ديالى المتواجدين في الاقليم  ومن ثم اعتقالهم عند العودة وتصفيتهم.
سادسا — محاصر في مناطق سكناها كلاقضية الموجودة داخل بغداد  مثل الاعظمية والعامرية والسيدية والغزالية يدخل بتفتيش ويخرج بتفتيش والليل ينتظر الابرياء هل سينامون في بيوتهم ام في قبورهم.
سابعا السنة في سوريا بيد من يقتلون بين داعش والحركات الجهادية وبين المليشيات الايراينة موزعة ارواحهم والباقين مهجرين ونازحين نفس العراقيين
السنة في فلسطين بيد من يقتلون ايران تمد السنة في فلسطين بفتافيت السلاح التقليدي سمعة  فقط ولكن الحقيقة لدفعهم للموت ومع علمها ان اسرائيل هي الاقوى وتدفعهم للفوضى لتصفيهم على يد اليهود .
ليبيا السنة  يقتلون بين فوضى داعش والاحزاب الموالية للسلطة التي اتى بها اليهود.
سنة مصر بين فوضى الاخوان ونار داعش يقتلون .
 سنة اليمن بيد الحوثيين الذين دفعتهم ايران للفوضى ليكونوا حطبا لنار الحرب الاهلية  وفوضاهم اصبحت سببا في دخول حكام الخليج في ارضهم وحكام الخليج امتدادهم باليهود  والدليل لماذا كان السنة والشيعة متعايشيين مع بعض دون مشاكل في كل دول المنطقة  … الجواب لان ايران كانت ضعيفة وليس لها وجود او لايستمع للغطها شعوب المنطقة .
ان العملية اصبحت مكشوفة امام العقلاء داعش يحتل المدن ويدمرها على اساس انهم كانوا مع الحكومة ويقتل مايشاء ثم يهرب لتاتي الحكومة  بمليشياتها لتدمر الباقي وتقتل الباقين على اساس انهم مع داعش وكل الضحايا هم سنة .
اما تفجيرات بغداد التي تطال الابرياء فهي الحافز الذي يمد الناس بالحقد الطائفي فكلما زادت التفجيرات زادت الاحقاد وزاد اعداد المتطوعين اولا خوفا من المحتل الجديد  الذي قد يصل باي لحظة اسوار بغداد وثانيا لكسب ود الجماهير والبقاء على حسهم المذهبي عن طريق الفتاوي المظللة ايضا  فلو هدء الحال الجميع سيعود الى دياره ولماذا الحرب والموت.
ان اهل السنة الان  يوقد لهم نار حطبها اهل الشيعة اما الموقد فهي ايران واسرائيل هذين الحكومتين الاتي تزاوجا زواجا مثليا وبما انهم لاينجبون فقد تبنوا ولدا لقيط يسمى داعش والذي لايعرف امه من ابيه سيكون اشد حقدا على البشرية ويحمل نفسا ظلامية ليس فيها نور الانسانية ابدا .

ان  الشعب العربي الان امام  طريقين اما ان تموت او تحيا لتموت   هكذا ارادوها لك ايها السني او الشيعي  فالسني يجب ان يموت  ويدفن او يموت قهرا على ماله او حاله اوتمزق عياله في دول المهجر.
والشيعي يحيا ليموت  بموت الانسان حينما يموت لديه احساس الانتماء للانسانية ويصبح مسير لامخير تابعا لاهواء اشخاص جلبهم له التاريخ على انهم صناع الحياة وصناع الجنة
لا والف لا ان الجنة التي عرفها الله لنا ابوابها   بيد رسول الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم افضل الصلاة واتم التسليم.
ان الرحمة  والمودة لها باب  والانسانية لها باب والحفاظ على حياة الاخرين لها باب وعدم مناصرة عدو الله على عبيد الله له باب  والنصح له باب والمعاملة والابتسامة  والصدقة واحترام الجار ز والمسح على راس الطفل واليتيم وعدم انتهاك الحرمات وسرقة اموال الناس وان لايغزو او يغنم مسلما مسلما.
وهذا مايفعله العراقيين فيما بينهم وبفتاوي شيوخهم وساداتهم  …..
ان ايران سبب بلاء المنطقة بلا منازع فهي العميل الاول والحاقد الاول على كل مسلم لانهم ليسوا مسلمين يامة الاسلام واتحدى اي رجل بالعالم لو خرجت ايرا ن وغيرت اسم الخليج العربي من فارسي الى اسم الخليج الاسلامي لانهم فرس فهل تتبعون فارسيا ومنذ قديم الازمان شهد التاريخ تحالفات عدة وتم نقضها الا التحالف الفارسي واليهودي فليس فيه نقض لان هدفه تدمير الاسلام فكريا وثقافيا ومحو هوية الاسلامية التجددة وارجاعه الى جهله ليسهل السيطرة عليه واعيد اخيرا داعش هي لقيط تبناه  هؤلاء المثليين ايران واسرائيل   والسنة في حرب ابادة والشيعة بجهلهم اصبحوا وقود نار الابادة   فمتى يعي الشعب العربي مايفعله به حكامه ويفيق ….

أحدث المقالات