* زار وكيل وزارة الـ…… الجديد، إحدى معامل الوزارة للإطلاع على معوقات العمل، وعندما تكلم معه مهندسوا وفنيوا المعمل، لم يفهم شيئاً من مصطلحاتهم، فطلب من مرافقه ترجمة الحديث، ولكن الأخير لم يكن أفقه من مولاه.. وكما يقال(عوعا الديج عوعا الديج …جبنا هاي أخس من ذيج)!
* محافظ بغداد يتوعد أصحاب المولدات المخالفين للتسعيرة بالسجن، ولذلك وإستجابةً لطلب المحافظ تم جعل التسعيرة تتراوح بين 12ألف دينار للأمبير الواحد إلى 20 ألف، وحسب نوع السكن، وعلى المعترض سحب السلك والجوزة بأسرع وقت ممكن!
* بعد الأياس من وصول مياه الشرب، إلى مناطق أطراف بغداد، قررت أمانة بغداد إيصال عصير الزبيب، عن طريق هذه الأنابيب، ولكنَّ أهالي تلك المناطق خرجوا بمظاهرات عارمة، مطالبين بتحسين نوعية الزبيب، ويا حبذا لو كان من محلات حجي زبالة الشهيرة!
* طلب أحد نواب مجلس النواب، تشريع قانون يقضي بإلغاء عبارة “مع التقدير”، التي تختم بها الكتب الرسمية، إلى إحدى العباراتين التاليتين ” ولكم الأجر والثواب” أو” ونسألكم الدعاء”، وبذلك نكون قضينا على الفساد الإداري!
* قام نقيب الصحفين بدعوة الصحفين والأعلامين العراقيين، لعقد مؤتمر مهم حول مواجهة “داعش”، ولكنهُ إكتشف أن 75% ممن يمتلكون هويات النقابة، هم من الفضائيين، وأن أغلب الصحفيين والأعلامين، الذين يملئون الساحة الإعلامية اليوم، لا يمتلكون تلك الهوية!
* كلام وجيه، يصدر من أبو بكر البغدادي، بحق ركَاص الجبوري، وأنهُ الخسران المبين، لفقد مثل هذه الشخصية التاريخية!
* الصياد، يصطاد هذه المرة في الماء العكر، فينال جزاءه العادل!
* ” إنظر إلى ما قيل ولا تنظر إلى من قال” عبارة مشهورة ولكن رجالات دولة الفافون يقرأونها بالعكس، ولذلك لم يسألوا عن بنود وثيقة السلم الأهلي وإنما عمن طرحها! ولذلك رفضوها عندما علموا أنه السيد الحكيم!
* قررت وزارة النقل تحويل محطات وقوف حافلة نقل الركاب، إلى أكشاك، دعماً منها لحل أزمة البطالة، وكذلك لفتح باب إستثمار للوزارة، لأن المحطات باتت دورات مياه صحية مجانية، يقضي فيها المتسكعون حاجاتهم ورغباتهم الدنيئة!
* وزارة المرأة، تنفي وجود فصل عشائري، تم فيه إعطاء النساء بدل المال! وتقول: ” إن الأمر ليس سوى دعيات داعشية “!