17 نوفمبر، 2024 9:37 م
Search
Close this search box.

أوقفوا القتل ياعراقيين اما الانسجام …اما الفراق بإشراف الامم المتحدة

أوقفوا القتل ياعراقيين اما الانسجام …اما الفراق بإشراف الامم المتحدة

لم تهدء احوال العراقيين من يوم سقوط الصنم والى الان  والسبب هو الاختلاف العقائدي كل من يتفلسف لمذهبه بعيد عن خيمة الوطن المجروح ،،ونسيتم الشهداء ذلك الكم الهائل من الفقراء الحقيقين .للشيعة والسنة..يتساقطون في ساحات المعارك . لا لشيئ  يخدم البلد..وانما عقائد مذهبية متناحرة لم تؤمن بالنظام الديمقراطي لخدمة العراق.. وانما هدفها السيطرة على مقاليد الحكم وفرض آرائها بالقوة على مصالح الشعب
1/ الجانب الشيعي نحن الشيعة حسب وصية أمامنا .. جعفر الصادق ع / التي نؤمن بأفكاره 
وهو مؤسس مذهبنا الشيعي يقول..في حديث عن معاملة الشيعة لبقية المسلمين: “صلُّوا في عشائرهم، واشهدوا جنائزهم، وعودوا مرضاهم، وأدوا حقوقهم، فإنَّ الرّجل منكم إذا ورع في دينه، وصدق في حديثه، وأدى الأمانة، وحسن خلقه مع النّاس، قيل هذا شيعي، فيسّرني ذلك، اتقوا اللّه، وكونوا زيناً ولا تكونوا شيناً”..ونؤمن أيضا بالنظام الديمقراطي ونظام الانتخابات . لانفجر أنفسنا ..ولا نذبح الانسان.. ولا نلبس حزم للتفخيخ..ولا نسبيئ النساء وبيوتنا مفتوح وأخلاقنا متسامحة لكن اذا حدث مكروه لنا نتعاون فيما بيننا .. ونرد الصاع صاعيين…
2/ الجانب السني
المناطق السنية ملغومة بحوأظن داعش هل يتم من قبلكم تنظيف مناطقكم من داعش وتقبلون ان نكون نحن العراقيين اخوئ نحترم بعضنا البعض عراق واحد..وعلم واحد وحكومة منتخبة للجميع  وجيش موحد.. نحارب المتخلفين والخارجين عن القانون سؤا من قبل العراقيين والسلاح فقط بيد الحكومة المنتخبة من الجميع .ويمنع تداول السلاح من قبل المواطنيين ..والدين للجميع كل طائفة تؤدي الطقوس الدينية بحريه وأمان مثل بقية الشعوب المتعددة  المذاهب..يكفي اننا بلد الشهداء دفعنا انهار من الدم لا لشيئ .وانما السبب رجال دين متخلفين..يتصارعون على السلطة والمال والفقراء هم الوقود
اذا كانت هذه  الملاحظات مرفوضة من الجميع .. يكفي القتال ونذهب الى الجانب الثاني هو الفراق .السنة دولة ..والشيعة دولة ..بإشراف الامم المتحدة ..اذا كانت الحالة ..ميؤس  منها
لان السياسيين الان يسرقون أموال الشعب من كل الأطراف ..وعوائلهم  مرفه بالخارج..والفقراء يموتون يوميا..ارحمو الفقراء أيها العقلاء البلد الان تهدم مثل سوريا.. وربما القادم اسؤا …… ذكر ان نفعت الذكرئ   … …….

أحدث المقالات