23 نوفمبر، 2024 3:26 ص
Search
Close this search box.

معارضة الأمس و تسلط اليوم!!

معارضة الأمس و تسلط اليوم!!

انت غريب أن يضيق صدر المسؤولين في العراق بأي نشاط عربي لا يناسب أهواءهم مهما كمسمع درجة حرصه على وحدة و سيادة العراق وشعبه، بينما تصول ايران وتجول على مرأى وقدمة من وفي الم ،الجميع وكأنها تمتلك تفويضا بعزل العراق عن محيطه العربي بكل الوسائل تأييد مفتوح من قوى فاعلة على أرض العراق بالوقت الحاضر.ذلك

تمر للقوى واثار مسؤولو دولة العراق ” الديمقراطية حد النخاع ” الكثير من الجدل وحول مؤهة وأكثر العراقية استضافته عمان مؤخرا، وكأن العاصمة الاردنية لم تحتضن مؤتمرات مشابانطلاقا من مشروعها العروبي و التصاقها بنبض الشارع العراقي 2003قبل حدة في خطابها مات ولن يكون بعيدا عن صفقات النفط و الغاز وتهديدات الاقتصاد، “فالاردن ليس معنيا بالمساوما يجب أن كلمة الحق حيثقيادته تعودت بالمقابل لكنه ، ممرا لعبور مؤامرات الفتن و التناحررية.من مختلف الاتجاهات الفكشأن العراقي لا يقول اردنيون يهتمون باتقال”، حسبما بم

دخلوا غريب ايضا ان ينسى السياسيون في العراق أيام المعارضة يوم طرقوا كل الأبواب وولا مدرعات هنا و دعم هناك في مهمة ما كان لها أن تكتمل ل للحصول على قبولمختلف الدهاليز عارضين لها في ذلك لا يجوز تحويل المهمة الى سياط على رقاب الملكي، قاذفات الأحتلال الأمري ولاقة لها سدة الحكم الجديد، لأنها تكشف عن الوجه الأخر الذي ظل مستترا خلف شعارات لا عرأي الأخر، تحولت السلطة الى آلة للقتل و الدمار و تغييب ال، حيث بالمشروع الوطني العراقيمنذ أمسكت ة ، ه في الست زينب وهالرودز و الشانزلزيه و الجادة الخامسالذي كانوا يتباكون عليلعصا من الوسط فانحنت لها لندن في غفلة من الزمن ليقع المحظور!!باواشنطن

فكر تستنسخ تجربة الحكم في العراق كل أشكال الديكتاتورية ولم توغريب مرة أخرى أن ن الى من واشنط، مروها””عمروها أكثر مما عً بملامسة حتى قشور ديمقراطية الضواحي التيمومها شرقا تهاءا بمكمن الأسرار طهران، التي تنفث سلندن الى براغ مرورا ببعمان ودمشق وانع قرارها و غربا و تتعكز على قمع يفوق المعقول تحت عباءة دين لا يناسب طريقة تفكير صناء المتصارعين السياسيين والأمنيين!!رغم أننا لا نحمل طرفا مسؤولية قتل هيبة العراق باستثناه الى برياء من شمال الوطن حتى جنوبه و من شرقجماجم المواطنين الأ ثمنهعلى جاه زائل غربه.

ننا نقول لكلعملية السياسية، امعارضي ونحن هنا لا ندافع عن أي توجه سياسي في مؤتمر عمان لن الأجدر ان ان حرية الرأي مكفولة بالدستور وان ساحات اللقاءات مثلما هي مسموحة لايران فمان بتقسيم محافظة على وحدة العراق بينما تنشغل ايربالبيا، حيث الجميع يهتم تكون مرخصة عرقاتها لذلك ظلت علا، العراق واثارة النعرات بين أبنائه و محاولة نهب المتبقي من سيادته مشكوك في جهية حكمةبالعراق و المنطقة متقوقعة عند عقد تاريخية،وغلو قومي لامبرر له و عنك يصفون ت ايران صاحبة الرأي الأول فيه، و مع ذليبقى العراق متوترا طالما ظلعفتها، ولظرون الى ينتدخلها بالمشورة و نصيحة العرب تدخلا سافرا، فأين العقلانية في عقول سياسيين اع نصفي مزمن!!دحركة الكون بالمقلوب لذلك يعانون من ص

ما وعندعندما تتصرف ايران طائفيا في العراق لانحس حتى همسا من مسؤولي الخط الأول، مثال قاسم يشرف على تشكيل الحكومة العراقية و توزيع المناصب السيادية رجال مخابرات من ا سليماني و أخوانه ، فان صناع ” نصف الحقيقة” يلتزمون الصمت و يوجهون تردداتهمة لعراق أصبح ولايتقوم الدنيا و كأن ا الاعلامية بعيدا عنها، لكن عندما يلتفت العرب الى العراق

ح العراق فيما الصحيح أن ملامايرانية المرور اليها بحاجة الى موافقات فارسية المضامين، عاني منها طيب الوجوه فارسيا” نذر شؤوم يقالعروبية هي غصن زيتون الأستقرار فيها بين ” تآهل البصرة كثيرا هذه الأيام!!فلا تستفزوا أخوتكم العربية بأصابع ايرانية!!

*[email protected]

أحدث المقالات

أحدث المقالات