منذ استلام محمد شياع السوداني لمنصب رئيس الوزراء والبعض من النواب والسياسيين جعلوا منه شيطانا في السلطة فهذا يقول ان لم يفعل شيئا مفيدا غير بناء الجسور المعلقة حتى أصبحت بغداد تستحق تسمية مدينة الجسور المعلقة وبعدها جائت مااطلقوا عليه فضيحة القرن التنصت والتجسس وكل ذلك تبين أنه لااساس له من الصحة والعافية وسأكشف لكم سرا الموضوع ليس فيه لاتصنت والتجسس وإنما عملية ابتزاز شارك فيها محمد جوحي ومعه شخصية إعلامية معروفة جدا تعيش خارج العراق واصلا محمد جوحي حوكم بتهمة التهديد وتم الحكم عليه بالسجن ولم يحاكم بالتنصت ولاهم يحزنون فلا تصنت ولاتسجيلات ولاغيره فقط محادثات ومعلومات متبادلة بين محمد جوحي والنواب….. وبعدها جائت الكذبة الكبرى أن الحكومة لاتملك سيولة نقدية لتوزيع الرواتب لموظفي الدولة وتبين أنها كذبة أخرى بعد أن صرح المالية والنواب أعضاء اللجنة المالية أن الرواتب سيولتها متوفرة والسؤال هنا هل بقي شيء لم تفعلوه لجعل محمد شياع السوداني شيطانا يستحق الرجم… ما ذكرته غيض من فيض من الهجمات والتسقيط وكل ذلك لأنهم يخافون من محمد شياع السوداني ولعلم الجميع كلكم عليكم ملفات أن تم نشرها ستكون نهايتكم السياسية ولاني أعلم ان اغلبكم لايمتلك ذرة من الخجل والحياء فلا عتب عليكم ولن اقول أكثر من عبارة ( لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم)