22 نوفمبر، 2024 5:57 م
Search
Close this search box.

وبإستهجان ” إنّها ذات القنابل والقذائف والصواريخ اليهودية > .!

وبإستهجان ” إنّها ذات القنابل والقذائف والصواريخ اليهودية > .!

بقدر المساعدات الإنسانية – الغذائية المرسلة من اقطارٍ عربيةٍ ” مهما تغدو وتبدو متواضعة ” الى الجموع الغفيرة من المنكوبين الفلسطينيين ( الذين لا زالوا احياء لحدّ الآن .! ) , وبقدر ايضاً العقبات الكأداء – الحرباء في طريقة ايصالها او ادخالها ” بإفتراض وصول بعضها سالمة .! ” , فلماذا السادة – القادة الحكّام العرب يمنعون ويحظرون على انفسهم من التفكّر < ولو بمجاملاتٍ دعائية – نسبية > من ارسال مساعداتٍ عجلى ” طبية وغذائية وفنيّة ” الى السكّان والبلدات والمدن في الجنوب اللبناني بنحوٍ يوميّ , والتي تنهار وتتهدّم بيوتاتهم ومساكنهم جرّاء بربريّة القصف الإسرائيلي المتوحش , ودونما حساباتٍ ضيقة الأفق لإنتماءاتٍ تتعلّق بالحالة المذهبية – السياسية والطائفية , فهؤلاء أشقّاؤنا في العروبة والأنسانية والديانات , على اقلّ تقدير .! , وبعكس ذلك فإنهم ” الحكّام ” كأنهم يصطفّون الى جانب نتنياهو كتفاً الى كتفٍ , وربما بإلتصاق

 

أحدث المقالات