كان Bakkehuset في “فريديركسبيرغ” Frederiksberg في أوائل القرن التاسع عشر
مكانًا للقاء الأوساط الأدبية والعلمية في أوائل القرن التاسع عشر. حيث اجتمع العديد من الأدباء والفنانين والعلماء حول صالون الزوجين “كما رابيك” Kamma Rahbek الفنانة الدنمركية وسيدة الصالون، وزوجها المؤرخ الأدبي والناقد “كنود لين رابيك” Knud Lyne Rahbek، حيث كان المنزل مسكناً لهما. في عام 1925 تم تحويل المنزل إلى متحف للعموم.
حوالي عام 1750 بدأ التنوير كموجة واسعة في الأدب الدنماركي، حملها وعي ذاتي برجوازي جديد قائم على أسس اقتصادية، وعلى تقدم العلوم التجريبية الجديدة. وضعت مؤسستان إطار العمل للشعر الجديد “المسرح الملكي” Det Kongelige Teater الذي تأسس عام 1748 وأصبح المؤسسة التعليمية والثقافية المركزية في الدنمارك حتى النصف الأخير من القرن التاسع عشر. وجمعية النهوض بالعلوم الجميلة والمفيدة بالنرويج تأسست عام 1759 Selskabet til de skiønne og nyttige Videnskabers Forfremmelse.
ضمن هذا الإطار تم تطوير الأفكار الجديدة بشكل أساسي حول العالم المنظم، ومفاهيمه الأخلاقية والمسيحية اللطيفة والإنسانية، وليس أقلها مُثُل التعليم اللغوي التي تطورت في “أكاديمية سورو” Sorø Akademi التي أعيد بناؤها من قبل وريث “هولبرج” Holberg الكاتب الدنمركي وأستاذ العلوم السياسية “ينس شيلديروب سنيدورف” Jens Schielderup Sneedorff الأديب التنويري مؤيد أسلوب النثر الجديد المستوحى من الفرنسية.
ظهر الشاعر ورجل الأعمال النرويجي “كريستيان براونمان تولين” Christian Braunmann Tullin باعتباره الشاعر الشهير للمملكة التوأم في ستينيات القرن التاسع عشر. وقد ظهر في ذاك العصر أيضًا شاعر الترنيمة “بيرجيت بوي” Birgitte Boye والكاتبة المسرحية والمترجمة الدنمركية “شارلوت دوروثيا بيل” Charlotte Dorothea Biehl مؤلفة المسرحيات وسلسلة من الحكايات الأخلاقية، وكذلك الفكاهي “يوهان هيرمان ويسل” Johan Herman Wessel.
أصبح منزلBakkehuset مكانًا للقاء للناس من مختلف التيارات، على الحدود بين التنوير والرومانسية وبداية “العصر الذهبي”.
وحوالي عام 1800 أدت أفكار التنوير والحماس للثورة الفرنسية إلى نفي الكاتبين “مالثي كونراد برون” Malthe Conrad Bruun، و “بيتر أندرياس هيبرغ” Peter Andreas Heiberg.
ما قبل الرومانسية
التقت العديد من التيارات في كتابات “يوهانس إيوالد” Johannes Ewald ولكن قبل كل شيء قام بتشكيل وعي ذاتي شعري جديد، حيث أصبح الفن مصدرًا للهوية، بينما تحترق الذات الخاصة للشاعر كوقود يُستخدم لخلق الفن، كما حدث بالفعل لإيوالد نفسه، يصور هذا الأمرفي مذكراته بكتابيْ “الحياة” Levnet و”الآراء” Meeninger عام 1774م وما تلاهما.
بصفته شاعرًا غنائيًا قام إيوالد بضبط اللغة لجعلها سامية، وبصفته كاتبًا مسرحيًا تطرق إلى الصراعات الذاتية بين الشعور الذاتي والنظام في “آدم وإيوا” Adam og Ewa عام 1769م. وفي “موت بالدر” Balders Død عام 1773/75 وحصل على أكبر تقدير في ذلك الوقت من خلال مسرحية “المهرجان الوطني للصيادين” nationale festspil Fiskerne والتي تمجد القوة الأخلاقية للشعب.
أعطى الشاعر الدنمركي “جينس باجيسين” Jens Baggesen مرحلة ما قبل الرومانسية لمسة عالمية. كتب كتاب السفر الرائع واعترافات الشاعر “المتاهة” Labyrinten عام 1972م، يتحدث عن الحالة المزاجية لثورة قلب الشاعر والثورة السياسية. كان ثلث كتاباته باللغة الألمانية، بما في ذلك كتاب “بارثينا أو رحلة عبر جبال الألب” Parthenaïs oder die Alpenreise عام1802م الذي لاقى نجاحاً أوروبياً واسعاً. وهو عبارة عن مقياس سداسي الشكل امتد بين الشاعر الألماني الشيق “يوهان هاينريش فوس” Johann Heinrich Voss والحماس الشعري المحموم لما قبل الرومانسية.
الرومانسية والعصر الذهبي
تأسس الأدب الرومانسي في الدنمارك بعد عام 1800 مباشرة، وحصل على صدى خاص خلال الحروب النابليونية. سرعان ما التقط الأدب الدنماركي أفكار وموضوعات الرومانسية الألمانية. استوحى الشاعر “شاك فون ستافيلت” Schack von Staffeldt الإلهام الرومانسي من إقامته لعدة سنوات في ألمانيا في تسعينيات القرن الثامن عشر جزئياً، حيث أتى عالم الطبيعة والفيلسوف “هنريك ستيفنز” Henrik Steffens إلى كوبنهاغن عام 1802 ونشر الأفكار في محاضرات في السكن الجامعي Elers Kollegium.
أيقظ الشاعر “آدم أولينشلاغر” Adam Oehlenschläger الشاعرية الرومانسية وأصبح الشخصية الرئيسية الفاعلة للرومانسية الدنماركية المبكرة.
تلاه القس والشاعر والفيلسوف الدنمركي “نيكولاي فريدريك سيفيرين غروندفيج” Nikolaj Frederik Severin Grundtvig. والأديب الطبيب الدنمركي “كارستن هوش” Carsten Hauch. في حين أن الروائي والشاعر الدنمركي “برنارد سيفيرين إنجمان” Bernhard Severin Ingemann اتبع مساراته الخاصة، التي هي أقرب إلى “ستافيلت” Staffeldt والرومانسية الألمانية الأكثر راديكالية.
تطوروا جميعًا في أوقات مختلفة بعيدًا عن الرومانسية الأصلية ونحو النقد الوطني والشعبي والتاريخي والمعاصر في التراتيل، والقصص القصيرة، واليوميات، والروايات.
كان للرومانسية بطريقتها الخاصة تأثير طويل الأمد في الدنمارك، حيث اختلطت عبادة الشعر كقوة حياة مع المعتقد الديني المسيحي في الأبدية وقدمت المادة الخام لاعترافات لاهوتية للشعراء في النصف الأول من القرن التاسع عشر.
ثم أسست الرومانسية لغة شعرية متأثرةً بلغة الأغنية الشعبية، والتي أصبحت تميز أجزاء كبيرة من الشعر الدنماركي حتى حوالي عام 1900. ولكن في شكلها الحقيقي أصبحت الرومانسية في حد ذاتها فترة فاصلة قصيرة العمر. فالثقافة البرجوازية من نهاية القرن الثامن عشر شكلت النظرة الأساسية للحياة، التي يغديها بشدة التأثير الواسع للأديب الألماني “يوهان فولفغانغ فون غوته” Johann Wolfgang von Goethe.
تشكل النزعة الإنسانية والمسيحية، والأخلاق، والرومانسية المخففة لغوته، العناصر الرئيسية لما يسمى “العصر الذهبي” نظرًا للثراء الاستثنائي لجميع الفنون في ذلك الوقت.
بينما كان الشاعر الدنمركي “آدم جوتلوب أولينشلاغر” Adam Gottlob Oehlenschläger الشخصية الرائدة في الرومانسية الفعلية، كان الكاتب المسرحي والناقد “يوهان لودفيج هيبرغ” Johan Ludvig Heiberg الشخصية الرائدة في تحول الرومانسية نحو الحياة اليومية ونحو الموضوعات الأكثر توجهاً في علم النفس المثير للاهتمام حينذاك.
أصبحت الدائرة حول الزوجين المتزوجين “يوهان لودفيج” و”يوهان لويز هايبرغ” عاملاً ثقافيًا مهيمنًا في عشرينيات وثلاثينيات وأربعينيات القرن التاسع عشر. ضمت الدائرة والدة يوهان لودفيج هيبرغ “توماسين جيلمبورغ” Thomasine Gyllembourg التي اكتسبت من خلال قصصها اليومية ذات الشعر الأدبي والديني المعتدل والأخلاقي، شعبية كبيرة في ذلك الوقت وأصبحت مثالًا لروح العصر التي كان يُطلق عليه “بيدرمير” biedermeier، وهي حقبة في أوروبا الوسطى بين عامي 1815 و1848 نمت خلالها الطبقة الوسطى من حيث العدد وتشاركت الفنون المشاعر المشتركة. بدأت مرحلة بيدرمير مع مؤتمر فيينا في نهاية الحروب النابليونية عام 1815 وانتهى ببداية ثورات عام 1848.
تأسيس واقع جديد
شهدت فترة عشرينيات والثلاثينيات القرن التاسع عشر اضطراباً في الأدب، تحت تأثير التيارات الأوروبية وبدعم من الميول الليبرالية في الاقتصاد والفكر السياسي التي فشل الاستبداد الراحل في قمعها. تم ترديد الحداثة في الكلمات المركزية للشعراء الإيروتيكيين مثل “كريستيان وينتر” Christian Winther و”إميل أريستراب” Emil Aarestrup الذي أدخل الحداثة أيضًا في قصائده السياسية.
كان ذاك الوقت عبارة عن فترة انتقالية “الفترة السياسية”، شهدها عالم اللاهوت والفيلسوف والشاعر الدنمركي “سورين كيركيغارد” Søren Kierkegaard وكان من بين الشخصيات الرئيسية في ذلك الوقت الشاعر الدنمركي “ستين ستينسن بليشر” Steen Steensen والشاعر والفيلسوف الدنمركي “نيكولاي فريدريك سيفيرين غروندفيج” Nikolaj Frederik Severin Grundtvig، والأديب الدنمركي الشهير “هانز كريستيان اندرسن” Hans Christian Andersen.
تمكن هؤلاء الأدباء سوياً من تجاوز حدود المجتمع الشمولي البائد، وتم تناول طرق الكتابة والقضايا وتصورات الجمهور التي بشرت بأنماط أدبية جديدة. أصبحت قصص بليشر القصيرة الواقعية أساساً للواقعية في حقبة لاحقة.
قام غروندفيج بمزيج من الحماس للتنوير والمسيحية البدائية والإيمان الرومانسي بالروح والكلمة الحية (الله) بإصلاح الكنيسة والجماعة من خلال حركة النهضة التي بدأها. لقد ترك بصمة أساسية في فهم الذات الدنماركية، وتصور المدارس والثقافة العامة من خلال الحركة الجامعية التي انبثقت عنه.
شكلت الفترة المتبقية من القرن الأساس لتشكيل هوية الفلاحين حتى استيلائهم السياسي على السلطة في عام 1901، وظهر ذلك بشكل أكبر في الثقافة الديمقراطية الاجتماعية في القرن العشرين.
اخترق أندرسن في مسار حياته حواجز الحكم الأوتوقراطي الجامد البرجوازي المتأخر في الحكاية الخيالية، وهو نوع شائع في الأصل من الأدب الذي حوله أندرسن إلى نوع واقعي وغريب الأطوار ومعاصر من نوعه. عبّر أندرسن عن التجارب المتنوعة والمعقدة التي جعلته عالمًا نفسيًا حادًا وخبيراً في التفاعل مع الناس، ولكنه أيضًا صاحب روح دينية غير أرثوذكسية.
وقف أندرسن على حافة عصره من جوانب عديدة، متحمسًا للتقنية الجديدة، مؤمنًا بالتقدم والظروف الأكثر إنسانية.
لم يرد كيركيغارد أن يعرف عن “مشهد الظواهر الخارجية” لكنه وقف أيضًا على حدود الفترة، حيث شدد موقفه القائم على اعتبار أن سلوك الفرد مزيج من المثالية المسيحية والواقعية النفسية، وأشار إلى الواقع باعتباره المكان الذي يجب قياس حياة الفرد فيه.
في السنوات التي تلت إلغاء الحكم المطلق في عام 1849، بدأ تأسيس مجتمع جديد ترك آثاره الواضحة. تمت الدعوة إلى مناقشة أفكار جديدة، وفي مقدمتها النقاش حول تحرير المرأة. فظهرت الأديبة والحقوقية الدنمركية “ماتيلد فيبيجر” Mathilde Fibiger التي دافعت عن حقوق المرأة من خلال روايتها الأولى “كلارا رافائيل، اثنا عشر حرفًا” Tolv Breve التي نشرت عام 1851. القصة عبارة عن سيرتها الذاتية جزئيًا. ظهر حينذاك أيضاً العديد من الكتّاب والأدباء ساهموا في تشكيل ملامح الهوية الروحية لتلك الفترة، مثل الروائية الدنمركية “مير آرون جولدشميت” Meïr Aron Goldschmidt. والكاتب والسياسي الدنمركي “هانز إيجيد شاك” Hans Egede Schack.
الاختراق الحديث
اندلع أدب جديد وتشكلت جبهة ثقافية وأيديولوجية راديكالية جديدة خلال سبعينيات القرن التاسع عشر لتظهر أخيرًا متطورة تمامًا نحو عام 1880. لقد كانت حركة شمالية مشتركة كان روّادها الأساسيون هم “جورج وإدوارد براندس” Georg Brandes، Edvard Brandes. كان الاختراق الحديث كما أطلق عليه الناقد والباحث الدنمركي جورج براندس الذي حصل عام 1883، وثيق الصلة بالتصنيع والعلوم الطبيعية الجديدة والاضطرابات السياسية التي أحاطت بتفكيك بقايا المجتمع الاستبدادي.
بلغت العملية ذروتها في ديكتاتورية الحُكم حتى عام 1901، وهي الفترة المؤقتة التي أصبحت نقطة البداية لكتابات “هنريك بونتوبيدان” المبكرة، وهو الأديب الدنمركي الذي حصل على جائزة نوبل للآداب عام 1917 مع الشاعر والروائي الدنمركي ” كارل جيليروب” Karl Gjellerup.
نظرًا لأن العقود التي سبقت بداية القرن العشرين كانت فترة من الاستيطان وإعادة التنظيم، كان لا بد من أن يتميز الاختراق الحديث في الدنمارك بشكل خاص بمواجهة ثقافية مع الماضي. احتل هذا الأمر مكانة في الأدب الدنمركي أكبر من التطورات الجديدة في المجتمع والصناعة والتكنولوجيا، والتي كان الشعراء غالباً ما يغلقون أعينهم عنها.
ظهرت في تلك المرحلة رواية “نيلز لين” Niels Lyhneللروائي الدنمركي “جينس بيتر جاكوبسن” Jens Peter Jacobsen. وأصدر الأديب الدنمركي “هيرمان يواكيم بانغ” Herman Joachim Bang أولى رواياته باسم “أقارب بلا أمل” Haabløse Slægter عام 1880.
تعرضت الكنيسة المسيحية التقليدية والأخلاق المدنية، وخاصة الأخلاق الجنسية للهجوم، بينما دُفعت المفاهيم الداروينية إلى الأمام باعتبارها وجهة نظر نموذجية في ذلك الوقت.
حدث الاختراق الحديث في المذهب الواقعي، نحو الانغماس الجديد في الحياة الفردية المستوحى جزئيًا من الراديكالي الوجودي “فريدريك نيتشه” Friedrich Nietzscheالذي قدمه “جورج براندس” Georg Brandes في عام 1888.
براندس الذي اشتهر بنقده المسرح الأوروبي وليس فقط المسرح الدنماركي أو الاسكندنافي، مع ترجمته لكتاب “ستيوارت ميل” Stuart Mill حول إخضاع المرأة أعطى دفعة للنقاش حول تحرير المرأة، ولكن الكاتبات من النساء في ذلك الوقت “أمالي سكرام” Amalie Skram، و “إرنا جويل هانسن” Erna Juel-Hansen وآخرين، أسسوا بأنفسهم اختراقًا حديثًا بواسطة كتباباتهم.
تم توفر الظروف المناسبة في جميع أنحاء الدنمرك من أجل استيلاء الفلاحين على السلطة في عام 1901 من خلال رسائل ما بعد الرومانسية لهذه الطبقة الاجتماعية، والتي كانت تؤسس وعيها الذاتي الثقافي. حيث تم وضع الأساس للأدب الفلاحي المميز والشامل للغاية في الدنمارك من عام 1900 حتى عام 1950.
منذ الاختراق الحديث، أصبحت الراديكالية سمة مميزة للحياة الثقافية والسياسية الدنماركية حتى يومنا هذا. وفي الوقت نفسه، كان الاستقطاب الأيديولوجي يعني أنه منذ تفكك الثقافة الوحدوية السلطوية المتأخرة، ظهرت صورة للعديد من الثقافات والآداب جنبًا إلى جنب. إنها سمة ظلت حتى يومنا هذا أيضاً.
رمزية أدب نهاية القرن
في مطلع القرن العشرين تطور الارتباط بالواقعية إلى جبهة عريضة لشعر الطبيعة، وهو أكبر اختراق شامل لشعر الطبيعة في الدنمارك. تحقق عن طريق الشعراء “جوهان يورجنسن” Johannes Jørgensen، و”فيجو ستوكينبيرج” Viggo Stuckenberg، و”سوفوس كلاوسن” Sophus Claussen، و”لودفيج هولشتاين” Ludvig Holstein، و”ثوجر لارسن” Thøger Larsen.
كانت أيضًا فترة تم فيها تعميق التركيز على الفرد، الذي ميز أدب المذهب الطبيعي/ الواقعي، عبر النظرة ذاتية مرتبطة بالمزاج (غالبًا ما تكون متشائمة) للعالم الخارجي، مرتبطة بإعادة التوجيه الديني، مثل كتابات “ينس يوهانس يورجنسن” Jens Johannes Jørgensen الذي اشتهر بكتابة السير الذاتية للقديسين الكاثوليك. وكتابات الناقد “هيلج رود” Helge Rode.
في مطلع القرن العشرين ظهرت رواية “سقوط الملك” Kongens Fal للروائي الدنماركي “يوهانس جنسن” Johannes Jensen. التي نُشرت في ثلاثة أجزاء من عام 1900 إلى عام 1901. وتروي قصة ميكيل ثورجرسن والتشابك الاجتماعي الذي جعله في خدمة الملك “كريستيان الثاني” ملك الدنمرك Christian II of Denmark.
كما ظهرت كتابات الأديب الدنمركي اليساري “مارتن أندرسن نيكسو” Martin Andersen Nexø مثل مجموعته القصصية “الظلال” Skygger التي صدرت عام 1898م. وروايات مثل “بيل الفاتح” Pelle Erobreren، ورواية “طفلك الإنساني” Ditte Menneskebarn، ورواية “رش” Dryss. ورواية “طريق المعاناة” Lidelsens vej للروائي والفيلسوف الدنمركي “إرنستو دالغاس” Ernesto Dalgas، وهي رواية تربوية فلسفية تحاول شخصيتها الرئيسية أن يجد السلام الداخلي مع نفسه، من خلال السلطات وأنظمة الفكر القائمة.