عندما كنت موظف عام 72 / دخلت للسينما وكان اسم الفلم كاترين 72 / وتحكي الراقصة بعض المفردات التى عرفتها من خلال الترجمة . الحث على الحياة ، دعوة للعمل والاهتمام بالتسلية ان نعيش الحياة . لان الحياة لاتتكرر مع الانسان مره اخرى يا اخي عِش حياتك وهي تهز الخصر الجميل .على أنغام الموسيقى الحزينة .ماتزال هذه المفردات مخزونه في عقلي وفكري وملخص الفلم يحكي على الانسان ان لايكون متشائماً وعبوساً والطريق أمامك سالك للخير والشر ..وتعلمنا أيضا الانسان عندما يفارق الحياة . يحاسب هناك امام الخالق على أعماله الإيجابية والسلبية . والله سبحانه وتعالى غفور رحيم .ربما يعفو عن الخاطئين ونذهب نحن جميعا للجنة ونتزوج حور العين ونؤسس حياة جديد هناك العلم عند الله اما هذه التأويلات التي تدعو الى تصنيف الناس تأتي دائما من التكفيرين ..
لكن لم نحسبها بشكل صحيح . بعد 45 / عام تأتي الينا وحوش باسم الاسلام قطاعون الطرق يقتلون الانسان بالشارع ( شئ مخيف والمرأة تلبس كفن اسود بعيدا عن الحياة من القدم الى الراس . ويبدل بكفن ابيض عند وفاتها .لم نعرف .بدرية من سميرة من سعاد . الكل عبارة عن قطع من السواد .تحولت الينا هذه الافكار من دول الجوار .التى تأخذ الناس بالقوة والجلد لصلاة الجماعة . وقسم منهم بدون وضوء .ولما نتصفح كتاب الله العظيم ونقرأ. قال تعالى : { إِلَى اللّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ } [المائدة : 105] ،
ما اعلم هل هذه الدول المجاورة كانت في مناطقهم سينمات . مسارح . نوادي اجتماعية تصقل موهبة الانسان .لم اسافر لهذه الدول . لو جلد وصلاة.( صلت رؤوسكم . ان شاء الله . على هذه الافكار الدموية الجهنمية . لو صلاة برضى الانسان كان توصل الى رب العالمين أسرع وأحسن . من القوة والجلد من قبل الانسان المتخلف .
( قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير . يارب احمي العراقيين من كل سؤ . وبالاخص من السيطرات الوهمية التى تسلب الفقراء في الليل .وتخطف الفقراء في الليل مقابل مبالغ من الدفاتر السوداء . سود الله وجوههم . بالدنيا والاخرة .