هل هناك ثمة متغير طارئيمكن للصناعه ان تكون عليه ان لايزال الصناعي يترقب ماللدعم الذي من الممكن أعادة عجلتة الصناعيه ويتفكر عما سيؤول الية واقع المستقبل مع جملة الاصلاحات فهو باالنتيجه لابد من المضي وبما يحتاجة من الدعم المعنوي هنا وهناك ولا يخالفني المتخصصون اهمية مايشكلة الصناعي المتخصص في صناعة الرأي والقرار وابداء المشورة بمضامينها الصحيحةذلك لانه يعيش وسط تفاصيل العملية الصناعية ومخاضاتها وهو مايودنا الاشاره الية كي لا يبقى بعيد عن جميع التحديثات وهو قد وجد مساحتة الدولية وعمل على اتفاقات لها من الشأن الكثير في تطوير مضامينه وهو ماتسعى الية الحكومات من دول مماثله تهدف من خلالها تطوير اقتصادها وقد يتسنى للصناعة العراقية مجالا للتنافس المشروع اذ ماوجهت باالصورة الجيدة واعطيت من المساحة المتاحة لها الكثير لتنجز خلالها مهامها لم تكن بحسب المختصين وفق الدراسات التي اريد لها وحسب تلك الدراسات عماهو واقع الحال للتسوق وما يجب عليةلتواكب الانظمه التي تبرمج اعمالها وما بين هذا وذاك لم يفسح المجال للكفائات الصناعية والصناعي الحق من مزاوله ابداعة وطروحاته التنموية التي ننستند ومتطلبات السوق