وعلى نفسها جنت براقش. الكويت تعتزم انشاء اضخم متحف في العالم عن نبي الاسلام. ص وتمخض الجبل الكبير عن فاءرة. الجيوش العربية التي تحمي السلاطين. تسلم الأوطان للعدو الاسراءيلي دون مقاومة. بل تحولت الى حلف مع الكيان الصهيوني. كان الدين يدير السياسة على عهد رسول الله ص. وبعد تولي. معاوية اصبحت السياسة تدير الدين. بشار ابن برد يقول. اعمى يقود بصيرا لاابا لكم قد ظل من كانت العميان تهديه. الحكام العرب مثالا. ابو دولامة. يصف ولاية امورنا باسم الدين. قاءلا. اذا لبس العمامة قلت قردا وخنزير اذا نزع العمامة. ميزانية 2021 لهم ونحن لنا قراءة سورة الكوثر مليار مرة. حصار شعب ابو طالب والشعب اليمني وجهان لعملة واحدة. الاقوال الماءثورة للشيخ أمين الخواي يقول ان الأفكار تجد في العقل خواء. وتصادف في الدماغ خلاء. تعشعش وتستقر حتى ليصعب اخراجها وانتزاعها من العقل. مهما كانت درجة زيفها. وهذا ما أوصل البشرية الى حافة الهاوية. في حروب لاتنتهي. وعلى نفسها جنت براقش. الكويت تعتزم انشاء اضخم متحف في العالم عن نبي الاسلام ص. فلماذا لاتستخدم هذه الأموال. في اطعام للجياع في عالمنا العربي والإسلامي.كالشعب اليمني مثلا بدلا من شراء الأسلحة في قتلها للبشر في اسيا وأفريقيا. وأكثر مثالا على ذلك الشعب اليمني. الذي يتعرض لابادة جماعية. بالقصف اليومي بقصف البيوت وتهديمها على رووءس الاطفال والنساء والشيوخ. من قبل النظام الفاشي المتخلف في مستوطنة ال سعود. ولم نرى ونسمع بقيام الأسلحة التي تمتلكها الدول العربية في الدفاع عن الشعب الفلسطيني. الذي يذبح يوميا بدم بارد. على أيدي الصهاينة. ولماذا هذا التكالب في التسارع في إقامة العلاقات في كافة الجوانب. العسكرية والمادية بين الكيان الصهيوني والأنظمة العربية الفاشية. وتمخض الجبل الكبير عن فاءرة. بحيث اصبحت الجيوش العربية. تتعاون مع الكيان الصهيوني. وتوفر له الغطاء. لتسلم الارض وما عليها. بل تحولت العلاقات الى حلف مع الكيان الصهيوني. يعتقد المفكر تيفليوس. الأصولية الاسلامية تفسر كرد في التراجع الاسلامي المزمن في العالم. يقول احد المجاهدين الحزاءرين. ان الأصولية الاسلامية تفسر كرد فعل للتراجع الاسلامي المزمن في العالم. كان الدين يدير السياسة على عهد رسول الله ص. وبعد تولي معاوية اصبحت السياسة تدير الدين. العالم العربي مثالا. ابو دلامة يصف ولاة امورنا. قاءلا اذا لبس العمامة قلت قردا. وخنزير اذا نزع العمامة. والحر تكفيه الإشارة.