17 نوفمبر، 2024 4:47 م
Search
Close this search box.

كورونا ولقاحاتها – أخطر وأكبر جريمة في تاريخنا الحديث (2)

كورونا ولقاحاتها – أخطر وأكبر جريمة في تاريخنا الحديث (2)

(تقرير مترجم حصريا من قبلي لموقع “كتابات” من المصدر الرئيسي المذكور أسفل هذا التقرير**)

المترجم: من العناوين أدناه وما ستقرأوه لاحقا في هذه السلسلة من التقارير المترجمة، ستعرفون إن ما قاموا ويقومون به هو فعلا خطة قذرة وجريمة كبرى لكيفية السيطرة على العالم. لقد قتلوا ويقتلون وسيستمرون بالقتل طالما تريد منهم الدولة العميقة أن يحققوا، وبكل الوسائل القذرة، بداية النظام العالمي الجديد. الرقم بين قوسين (…) الوارد في هذه التقارير هي ارقام المراجع التي ستجدونها في نهاية آخر تقرير من هذه السلسلة.

“أكثر من 2500 خبير دق ناقوس الخطر”: في هولندا، كان طبيب العائلة الممارس الدكتور روب إيلينز يعالج أحد مرضاه الذي كاد يموت، عالجه بهايدروكسي كلوروكوين مع الزنك. تعافى المريض في غضون أيام (6). وهنا تدخلت الحكومة وأمرته بالتوقف عن علاج مرضاه بهايدروكسي كلوروكوين، وإلا ستتم إزالة رخصته. كان على الدكتور إلينز أن يترك مرضاه يموتون …
لقد صنع عدة مقاطع فيديو أخبر فيها الناس بما يجري … لكن تمت إزالتها على الفور. قدم في أحد مقاطع الفيديوات معلومات علمية حول العديد من العلاجات الفعالة لـكوفيد-19. وفي أقل من يوم، تخلص موقع YouTube منه.

“تقول الحكومات إنه لا يوجد علاج لكوفيد-19. إنها كذبة، إنه خداع. إنهم لا يريدون علاج كوفيد-19 لكي يجب على الجميع الحصول على اللقاحات”. هو ما قاله الدكتور روب إلينز، المركز الطبي دي بيل، هولندا
لكن إسكات هذا الطبيب جاء بعد فوات الأوان. رأى مئات الآلاف من الناس رسائله وكانت عاصفة من الصحوة تجتاح عقولهم. أرسل أكثر من 2500 خبير طبي وأكثر من 18000 شخص آخر رسالة إلى الحكومة، أعربوا فيها عن قلقهم العميق بشأن قمع علاجات آمنة ورخيصة وفعالة لـ كوفيد-19 (7).

“إن التشهير الحالي وإلقاء اللوم والرقابة على الأطباء الذين يعارضون سياسة الحكومات، والذين يرفضون بدائل طريق اللقاح لهو أمر مقلق للغاية.” الدكتور ديك بيجل + 2500 أخصائي طبي

“يتم إسكات المزيد من الأطباء”: في كاليفورنيا، قام اثنان من الأطباء الممارسين، الدكتور دان إريكسون والدكتور أرتين ماسيهي، بفحص أكثر من ستة آلاف شخص وكشفوا عن النتائج التي توصلوا إليها خلال مؤتمر صحفي، تمت مشاهدته 5 ملايين مرة (17). أزال موقع YouTube مقطع الفيديو الخاص بهم … وأزاله مرارًا وتكرارًا، وواصل إزالته حيث استمر مئات الأشخاص في تحميله على حسابات مختلفة على You Tube.

“تم إسكات أفضل العلماء”: درس العالم الشهير المتخصص بالأوبئة الدكتور كنوت ويتكاوسكي Wittkowski درس الإغلاق الإجتماعي وكشف كيف أنه لم يفعل شيئا لمنع انتشار كوفيد-19. شارك هذا العالم المحترم دوليًا النتائج التي توصل إليها في مقطع فيديو، فتم حظر الفيديو على الفور (7A).

“إزالة مدونة طبية”: الدكتور ديفيد براونشتاين من ميشيغان، عالج بنجاح أكثر من 120 مريضا مصابا بكورونا باستخدام الحقن الوريدي لفيتامين C، مرذذ بيروكسيد الهيدروجين، جنبا إلى جنب مع تناول فيتامينات A و Dعن طريق الفم (7B).
لقد عالجنا أكثر من مائة مريض وكلهم بحالة أفضل. لم يتم إدخال أي شخص إلى المستشفى أو التنفس الإصطناعي. وبهذا حققنا نسبة نجاح 100%. كما عالجنا المرضى من كبار السن والمريضين للغاية واعتقدنا أنهم سيموتون، ولكن هؤلاء المرضى تحسنوا مع هذه العلاجات. لقد قام الدكتور براونشتاين بشفاء 120 مريضاً بكورونا. تم توبيخه من قبل لجنة التجارة الفيدرالية وتمت إزالة مدونته الطبية بالكامل.

“لقد ذهبت حرية التعبير”: حدث شئ خطير جدا أثناء هذه الجائحة: حرية التعبير فجأة اختفت من على كوكب الأرض. وفقط استمر السماح بالنشر لمن تدفع لهم وسائل الإعلام الكبرى المدعومة من قبلهم. هذا ما اعتاد النازيون فعله. هذا ما يحدث في الصين الشيوعية. هذا ما اشتهرت به روسيا. لكن هذا ليس ما اعتاد عليه العالم الحر….

“شفاء 500 مريض مصابين بكورونا”: نجح طبيب معروف من ولاية تكساس، هو الدكتور ريتشارد بارتليت، بعلاج أكثر من 500 كوفيد-19 مريضا مع نسبة نجاح 100%، وذلك باستخدام دواء بوديزونايد Budesonide المعروف باستعماله لعلاج الربو. وهذا إستخدم أيضًا في تايوان واليابان وأيسلندا، حيث توفي عدد قليل فقط من الأشخاص بسبب كوفيد-19، من بين عشرات الملايين من الناس!

في مقابلة معه في برنامج “أمريكا هل يمكننا أن نتحدث”(7E) أوضح كيف أن سيدة كانت تعاني بالفعل من اثنين من السرطانات وكانت ضعيفة السج بسبب العلاجات بالكيماوي، أصيبت بكوفيد-19 وكانت تحتضر … عالجها بدواء بوديزونايد وبعد بضعة أيام عادت لعملها في نوبات من ثماني ساعات مرة أخرى. ومع ذلك، يتم تجاهل هذا الدواء الفعال تمامًا من قبل “المنظمات الصحية” والحكومات ووسائل الإعلام وحتى يتم إدانته.

“ما الذي يجري؟”: لماذا قتلت منظمة الصحة العالمية ألف مريض حتى يتمكنوا من حظر دواء فعال لـكوفيد-19؟ لماذا يخضع الأطباء حول العالم للرقابة؟ فما الذي يحدث على الأرض مع هذا الوباء؟ إنهم يدفعون باللقاحات كما لو أنها “الحل الوحيد”.

إن الإجابة يمكن أن تسمع بصوت عال وواضح في جميع أنحاء وسائل الإعلام وفي جميع أنحاء العالم. يجب تطعيم البشر جميعا ضد كوفيد-19. حيث تعلن الحكومات عن تفويض لإجبار كل شخص على قبول هذا اللقاح المتسرع، والذي تم تطويره على عجل دون إجراء اختبارات سلامة مناسبة. الصوت الرئيسي الذي يدعو إلى ذلك، هو تاجر اللقاحات الرائد في العالم، بيل غيتس، والذي أصبح ملياردير من خلال شركته مايكروسوفت، ولكن زادت ثروته لأكثر من مائة مليار دولار فقط من خلال التعامل باللقاحات، فهو من قال: “الاستثمار في صناعة اللقاحات هو أفضل استثمار تجاري قمت به على الإطلاق (29)، و
مباشرة قبل اندلاع الجائحة غرد غيتس قائلا: “”أنا متحمس بشكل خاص لما يمكن أن يعنيه العام المقبل لواحدة من أفضل المشتريات في مجال الصحة العالمية: اللقاحات”.

“مستوى جديد تمامًا من التحكم بالعالم”: يريد بيبل غيتس الآن التأكد من أن جميع سكان العالم سيشترون لقاحاته، من خلال الدعوة إلى نظام تحكم يبتز البشرية. فوفقًا لتاجر اللقاح هذا، يجب السماح فقط للأشخاص الذين تم تطعيمهم ضد كوفيد-19 بالسفر والذهاب إلى المدرسة وحضور الاجتماعات والعمل (32).

يجري بالفعل تطوير معرفات اللقاح الرقمية (34) ولدى غيتس براءة اختراع لتكنولوجيا التي تجعل من الممكن تتبع الشخص في أي مكان. تسمى هذه التقنيةWO2020-060606 (33). بالإضافة إلى ذلك، يريد غيتس إنشاء شبكة مراقبة عالمية، والتي ستتعقب كل من كان على اتصال بـكوفيد-19 (34b). وهكذا هم يستخدمون كوفيد-19 لإدخال مستوى جديد من السيطرة الاستبدادية.

“التسرع في الحصول على لقاح غير آمن”: إن إجبار إستعمال لقاح كوفيد-19 سيكون خطيرا جدا لأسباب عديدة. فبادئ ذي بدء، تم تطويره بدون اختبارات آمنة. فعادة ما يستغرق الأمر من 5 إلى 10 سنوات للحصول على لقاح فعال، لكنهم الآن يستعجلون في استخدامه في غضون أشهر! في مقطع فيديو تم نشره نسمع بيل جيتس يقول كيف لا تظهر الآثار الجانبية إلا بعد عامين. ويقول إنهم لا يريدون الانتظار طويلاً، وبالتالي تخطي إجراءات السلامة المعتادة. هذا يعني أنهم يخططون لحقن لقاح خطير للغاية وغير آمن في البشرية جمعاء!
في مقطع الفيديو نفسه هذا، نسمع أيضًا كيف أحبط غيتس الرئيس ترامب للنظر في الآثار السيئة للقاحات … تشمل الآثار الجانبية المعروفة للقاح السرطان، والشلل، وأمراض المناعة الذاتية، والتوحد، وتلف الدماغ، والموت.

يخبر تاجر اللقاحات الرائد في العالم (بيل غيتس) الرئيس ترامب بعدم التحقيق في الآثار السيئة للقاحات … وفي الوقت نفسه، يهرع إلى لقاح لم يتم اختباره للبشرية جمعاء ويريد إنشاء أنظمة تحكم لضمان حصول العالم بأسره على هذه اللقاحات الخطرة غير المختبرة، بآثار جانبية لا تظهر إلا بعد عامين …

يتبع ….
*بروفيسور متخصص بعلم وظائف الأعضاء (الفسلجة) والعقاقير الطبية
**المصدر الرئيسي لهذا التقرير

FULL REPORT: How the pandemic is being used to implement worldwide tyranny

أحدث المقالات