قرآن حافل بالأخطاء مثل كسونا العظام لحما والعضلات والعظام تتكون في وقت متزامن , ويتوهم مدة زمنية لتكون الأرض وماعليها 4 يوم في حين يعطي للكون المسمى سموات مدة 2 يوم , كذلك يقول : كان عرشه على الماء قبل خلق السموات والارض وهذا هراء , ويقول وأخرج منها ماءها ومرعاها والجبال أرساها وهذا خطأ أول مرة ظهرت الجبال وفيما بعد ظهرت المراعي كل شيء بالمقلوب حتى فيما يتعلق بالليل والنهار لايفهم أنهما نتاج دوران الارض حول محورها , النجوم ظهرت بعد تكون الأرض ولدينا معطيات علمية تبطل هذا الزعم كذلك لايجوز استخدم كانتا للسموات والارض لأنهما لم تكونا فقط أول مره الكون 9مليار سنه فيما بعد ظهرت الارض , كل هذا السرد الخرافي

داعش هي خلافة إسلامية على منهج النبوة وبغض النظر من استفاد منها من الدول هي طبقت شريعة الاسلام مثل الجلد وهو بنص القرآن : وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين , أخذ الجزية وهي بنص القرآن : حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون , تحطيم التماثيل والآثار , الملائكة لاتدخل بيت فيه صور وكلب (نموذج القاتل النبي ابراهيم ) , رمي الجنسيين المثلييين من شاهق , ملكات اليمين في القرآن أي سبي النساء , ومايسمى جهاد الطلب وجهاد الدفع وقطع اليد , الشيء الوحيد الذي لم تفعله داعش أنها لم تجعل عورة الجارية أو السبية من سرتها الى ركبتيها كما في الفقه الإسلامي , المودة المغفرة السلام التي ذكرتها هذه لاتجوز على المشركين والكفار , لايقتل مسلم بكافر حديث صحيح , إنما المشركون نجس هذا قران فيما يخص المشركين لايقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا , وفيما يخص المسيحيين ورد في القرآن : وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده , وأمر بالشدة والغلظة ضد الكفار , الاسلام يعني الانقياد وليس السلام لغويا ً , يقول المعرى :

يد بخمس مئين عسجد وديت

ما بالها قطعت في ربع دينار , الاسلام في زمن محمد يأخذ أرض فدك الخصبة من اليهود ويعطيها لإبنته وصهره علي ابن أبي طالب وله الخمس من المغانم , الله فرضية فاشلة وعلم جينالوجيا الحمض النووي يستبعد كلمة خالق وخلق , ويحصل حين الاستنساخ الطبيعي خلل في جين أو أكثر يسبب أكثر من 6 ألف مرض وراثي مثل مرض سرطان يصيب الأطفال ويفتك بهم بعد العذاب والألم مايسمى معضلة الشر , الطفرات الوراثية السلبية الغبية والطفرات الوراثية المتكيفة مع البيئة حيث يتولد لدينا المسخ وهو إصرار على المشاكسة ويتولد لدينا اليحفور وهو حيوان بحري يشبه القلب وهو إصرار على المطابقة , كذلك الحياة هي حالة مؤقتة في الفوضى حيث كل تركيب معقد يتضمن العشوائية والنظام , الذكر في الكتب الدينية لايعول عليه هذه مغالطة الاستدلال الدائري , ذكر شيء ما لايدل على حقيقته أو وجوده الواقعي( الكلمة مكان فارغ ) , سؤال من خلقك ؟ خطأ هو مصادرة على المطلوب لأنك تفترض مسبقا أن هناك من ؟ كذلك كلمة خلق لاتصح علميا , أنت نتاج عملية تطور استغرقت ملايين السنين , الروح هي مجرد إشتقاق لغوي والإنسان له دماغ وحواس والتفكير الواعي واللاوعي نتاجهما وتفاعله مع البيئة المحيطة (الأعمى بالولادة يدرك العالم صوتيا بلا الوان وبلا أشكال ) , العين البدايات هي دمج جين خارجي في حمض نووي ليصبح كائنت جديدا كليا حيث حدثت قفزات تطورية , إنتقال جيني ممكن من النبات الى الحيوان طحلب بحري عشبي الى قنديل البحر , نقاط حساسة تميز بين الضوء والظلام , ستتطور الى العين وهذا التعايش حصل في وسط حيوي معا , كيف الاسلام دين كلش حلو وفيه فتوى من لب القرآن بشأن عدم تخلية سبيل من لايؤمن بالله ورسوله . في كل الدول الناطقة باللغة العربية يطبق الحديث الصحيح : من بدل دينه فأقتلوه , لماذا تريد الملحد أن يحترم ماتعتبره أنت مقدس هذه شمولية وهيمنة وقمع , كل الأفكار والعقائد توضع فوق الطاولة ويتم مناقشتها ونقضها فكريا وعلميا , لك الحق في مهاجمة الفكرة وليس الشخص حامل الفكرة , هناك بلدان نسبة اللاديينن فيها عالية مثل الدول الاسكندنافية واليابان ولايتزوجون أخواتهم بالعكس حتى بنت العم وبنت الخال لايجوز الزواج منها في الدول الأوروبية فيما القرآن يخاطب محمد أنه يمكنه الزواج من بنات عمه وخاله وهذا خلل في النص لأن الزواج من الأقارب له مضار فصل فيها الطب بل تزوج علي ابن أبي طالب ابن عم محمد ابنة محمد فاطمة , وقابيل وهابيل القصة الخرافية يتزوجان الاختين , الاخلاق نسبية ونتاج تراكم الخبرة البشرية والمعرفة والتطور البيولوجي والنفس والاجتماعي ولا علاقة له بالحلال والحرام حيث لكل حقبة زمنية خطابها وخطاب القرآن متخلف حتى بالنسبة لزمنه وهو ردة حضارية للمجتمع العربي الذي كان مجتمعا أموميا , الجنسية المثلية تتقرر في الجنين قبل ولادته وهي موجوده لدى بقية الكائنات الحية بنسبة بين 10_15% , لم يحرر الاسلام العبيد بل إعتبر عتق الرقبة بمثابة عقوبة وكفارة وهناك سوق للرقيق حتى عصر متأخر في السعودية وموريتانيا ,محمد نفسه باع العبيد واشترى بثمنهم الأسلحة , علي بن أبي طالب إذا صحت مقولته أختار أن يكون عبدا للوهم الله بلا أدنى دليل هذه مشكلته , الانسان الحر ليس له سيد , لاحب في الاسلام , ولامتخذات إخدان لكن ملكات اليمين حتى لو لها زوج حلال , وكذلك الزواج بالصغيرات اللاتي لم يحضن حلال وضرب المرأة وأضربوهن فإن أطعنكم هكذا في النص وآتوهن إجورهن بعد الاستمتاع , قاطع الصلاة يقتل ,لاتجد قوما يؤمنون بالله ورسوله يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو أخوتهم أو عشيرتهم , الناس ليس صنفان وليس نظير في الخلق أو أخ لك في الدين هذه مقولة باطلة , البشرية جميعا تجمعنا بلا تصنيف والدين عقيدة فيها من الأذى أكثر من كل الايديولجيات وفيها تفرقة وهويات مغلقة , حديث أوصى بسابع جار حديث ضعيف ولايجوز الاحتجاج به , أنت تردد مقولة الصارم المسلول على شاتم الرسول حيث يقتل بلا إستتابه , لماذا الله يعمل إمتحان هل هو جاهل لايعرف وإذا كان يعرف لماذا الامتحان ثم أين هي مادة الامتحان كي تعرض على التلاميذ كي ينجحوا في الفصل وكل إمتحان هو لا أنساني وهذه طريقة فاشلة في التعليم ,ثم ماذنب الأطفال وهم يتعرضون للالم والمرض القاتل ويموتون ؟ هناك دراسات تقول أن الملحد شخصية مستقلة ولديه حس نقدي , قبل الاسلام كتب حكماء العرب نصوص أكثر بلاغة وفصاحة من القرآن ومحمد نفسه إعترف أنه كان يستمع اليهم في سوق عكاظ وقلدهم في الآيات المكية بما يسمى سجع الكهان وبعد الاسلام ظهر أدباء في العصر العباسي لديهم نصوص أفضل من القرآن بل ذكر طه حسين أن قصائد الشاعر امروء القيس أكثر بلاغة من القرآن .