23 ديسمبر، 2024 5:27 ص

الملك القادم للعراق….!؟

الملك القادم للعراق….!؟

الشريف علي أبن الحسين رعاه الله
بغداد …
قد أظهرالتأريخ شخصية حضرة صاحب السمو الأمير أعلاه أنه صاحب قضية وكثر الحديث عنهُ لأنه القريب من المحرومين فهو لحقوق الإنسان عنوان والعلامة المضيئة في تأريخ العر اق ويعتبر اليوم من صناع القرار والجدير بحكم البلاد مليكا والملكية هي الأمل والحُلم المنشود للمجتمع فلم يجدها الشعب إلا وأنتم حملتهُا وحقاً أهلٌ لها بما لا يقبل الشك وكلنا ثقة ستقدمون أكبر خدمة إنسانية جليلة للوطن الأستقرار الأمن والأمان علماً من أولويات مملكة العراق سينُهي ملف تأخير رواتب المتقاعدين وقطع شريان الحياة ( الكهرباء ) لأن النظام الملكي بالعراق يرفض رفض قاطع أن يُقطع التيار الكهربائي وتعد جريمة كبرى يحاسب عليها القانون كذلك توفر فرص عمل وعلى أثرها سيتم رفع الدينار العراقي وكلي يقين سيصبح الدينار مقابله (5 ) دولارت وستصبح الحياة بنعيم وتُليق بالعيش الرغيد الآمن ونقول للفقر وداعاَ وخلال عام واحد ستتغير معالم الحياة وسيصبح وطننا بمصاف الدول العظمى من خلال سياسية وحنكة الشريف علي أخذوها مني يا شعب وهذا عهد سيسجله أرشيفي الصحافي ويدونه المأرخون عبر التأريخ السياسي بعهد النظام الملكي الجديد بالعراق لأن الشعب كله أمل بالله وثقة تامة عمياء بسموه وسيصبح الوطن إلى غداَ مشرق وسيد العرب بثرائه.
سيدي الكريم ياعراقي تريد قانون والقانون والقضاء في ميزان العقلاء النزيهين سياسياً الذين يطبقون رأس الحكمة من خلال تعاملهم مع الشعب قولاً وعملاً وسيعبرون المرحلة بأذن الله وتريد عدالة أجتماعية وحقوق إنسان وحياة حرة كريمة أطلبها وستجدها مبدء ثابت يمتلكه الشريف علي أبن الحسين وستُطبق رسمي وسيقدمها للمواطن العراقي الذي عانى الأمرين اليوم من قبل سياسيه الحاليين وتحملنا منهم عبئأ ثقيل لأن بدأو ينحتون لأنفسهم ثقافة الظلم والقسوة تجاه الشعب والدليل (لاعهد لهم ) فحلماَ وصبراَ ياشعب المملكة أتية لا محال رغم الطريق الصعب لكنه ليس مستحيلاَ طالما توفرت الأرادة وهي حاضرة وسيصبح العراقي من خير أمة أُخرجت للناس في ظل قانون ودستورالنظام الملكي بالعراق.
سيداتي سادتي لقد دق ناقوس الخطراليوم وأصبحنا بين مطرقة الفقر وسندان ضياع حقوق الإنسان لحين وصلنا في غاية الإيلام والمواجع فقراً لأن ساستنا متجاهلين حقوق الشعب وقفزوا على الحقيقية بأدارتهم المرفوضة من قبل شريعة الغاب وأصبحنا الى مفترق طرق ولو قرأوا القرآن لوجدو أنفسهم مذنبين تجاه الشعب وبدوري كصحافي أخاطب الرأي العام العراقي لم يهنأ شعب العراق وتسترد حقوقه ويصل إلى بر الأمان إلا إلا بعودة الملكية لأن من رحم مملكة العراق تخرج الحقيقة (الموالاة للوطن ) والحس الوطني الذي يحمله شخص الشريف علي تجاه العراق أذكرها ملىء فمي ولا أخشى بالله لومت لائم وسيعيد التأريخ نفسه .
أنا هنا لأوضح الصورة من خلال مقالي هذا لأمة العراق أنا هنا لأكتب الواقع المرير الذي يعيشه شعب العراق بوقتنا الحاضر في ظل النظام الجمهوري الحالي أنا هنا لأبين جرحنا الذي لا يندمل من خلال ما عوملنا به من قبل ساستنا اليوم وعلى مدى 17 عام وماذا يحدث لوطني الجريح وإذا جف الحبرفالأفواه ناطقة .
وهذا نداء عاجل من مواطن عراقي لشخص الشريف علي أبن الحسين رعاه الله نريد تطبيق قانون من أين لك هذا ولا تسامح لمخالفين القانون ولا رحمة لسراق المال العام الذي أعتدوا على أموال الفقراء وأصبحوا في ثراء فاحش واليوم هم من أمبراطوريات المال والسحت الحرام لحين صرخت بنوك العالم من أموالهم … مولانا منين أجيب وزير المالية السابق ( ساسون حسقيل ؟) يهودي وديع وشعاره العدل… بينما مسلم يسرق وشعاره الظلم لأنهم نسوا وتناسوا رأس الحكمة بالمرة وألغوا معنى العدل ولُغة المولاة للوطن وجعلوا روح المواطن اليوم مختومة ومرهونة بالفقر والذُل وأوصلونا من خلال أدارة سياستهم إلى شفى حفرة من النار وجعلونا نعيش بنفق مظلم وتحت الكواليس …