19 ديسمبر، 2024 12:20 ص

عطسة كرونا وعطستكم لصخل بباب مصلخ

عطسة كرونا وعطستكم لصخل بباب مصلخ

جئتم باسم الدين والدين منكم براء فانتم دنستم الدين بافعالكم … وما انتم الا لصوص ومصاصي دماء تبرقعتم بالدين ونسبتم تخلفكم العقلي والفكري اليه …. اعلموا ان الشعب اصبح يقيء عندما يرى وجوهكم … انتم اشباه الرجال ارعبتكم نساء العراق فطعنتموهن بالسكاكين أيها الانذال …. تطعنون امرأة بالسكاكين لانها تطالب بحقوق وطن؟! هل خلق الله أسوأ منكم؟ نشك في ذلك! أيها الشياطين الصامته والناطقة والناعقة والنابحة والموسوسة ابشروا بنار الجحيم تغلي بها بطونكم وليس لكم فيها الا الصديد والشراب من غسلين…. يكاد المرأ لايصدق …. انتم نجس فارسي دنس ارض العراق فاحاله الى ركام ودمار وتشريد وإرهاب …. انتم عين الإرهاب وبؤرة الشر ونفث الشيطان
وتستمر الأحزاب الفاسدة في العراق بكل صلافة وعدم اهتمام للشعب ومطالبه وبدون حياء يصرون على القتل والقمع والعمالة للفرس المجوس. انتم أيها البغاة القابعون في المنطقة الخضراء كلكم دون استثناء لم تنجب الشياطين أسوأ منكم بل وان الشياطين يخجلون من افعالكم. أيها المجرمون العتاة … اكثر من أربعة اشهر وانتم تقتلون بايدي كلاب الفرس القذرة خيرة شباب العراق … اوغلتم بالفساد وبالقتل وبالارهاب بكل اصنافها … دمرتم البلاد واهلكتم الحرث والنسل …. لا اخلاق لكم ولاشرف ولاكرامة ولا عزة ولاضمير مصابون بالامراض النفسية والفكرية ومتخلفون ومتعفنون … ما انتم الا انجس العملاء في الأرض … لايوجد لغة دنيئة بكلماتها في العالم لوصفكم فالشيطان يستنكف ان يكون منكم ….. أيها البغاة تقتلون شعبا اعزلاً من اجل المجرم المنحط الدكتاتور السافل القاتل الغاسل وجهه بالدم خامنئي المستهتر …. غدا سوف يقتص منكم الشعب أيها المجرمون أيها السفلة أيها الشياطين انتم وكلابكم الكذابين
لاغرابة بافعالكم أيها المستهترون … اوغلوا دمارا وقمعا وقتلا لانكم كما فعلتم ذلك قربت نهايتكم وزاد حسابكم العسير أيها العملاء للفرس الاوباش. وانت يا محمد توفيق علاوي الم تسمع بمطالب المتظاهرين الثوار حينما وضعوا شروطا لمن يتصدى للحكومة وجميع هذه النقاط لاتنطبق عليك وانت محكوم بالسجن بقضايا فساد وسرقات فلماذا قبلت بتنصيبك من قبل العميل الفارسي هادي العامري والعميل الفارسي مقتدى الصدر. هم يريدون ان يحركوك كيفما يشاءون وسوف يلعنك الله واللاعنون عما قريب أيها الفاسد الاخر يومكم قريب أيها الجبناء يا اتباع يزيد وبن زياد
وماأشبه الشيء بالشيء وقد ابدلو العين بالميم وليس فيهم عراقي حميم بل عميل ذميم وانتقلو من زرفي الى شطري وبحكم الغباماواتية المتراكمة والمترسبة الفار *سية ويعني ثلاث جرذان من الفارين اصحاب القرار والفصل ولم ولن يصبح العبد حرا….. كانت كلمة الامام الحسين (ع) يوم عاشوراء تحمل مضامين كثيرة وتختزل الكثير من المعاني التي تستنهض همم الإنسان في أن يكون انسانا حتى لو رفض ان يكون له دين: «يا آل أبي سفيان إنْ لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد كونوا أحرارا في دنياكم فالإنسان الحر يرفض ان يعذّب الانسان أو تنتهك حرمة من يختلفون معه إيديولوجيا. والإنسان الحر يرفض ان يكون حذاء لأحدٍ يطأ به الفقراء. وهو خطاب موجه الى الناس وخصوصا من يمتلكون مواقع حساسة في المجتمع… ان يكونوا أحرارا في مواقفهم الوطنية والإسلامية وبقدر الموقع تكون المسئولية، وكلما عظمت ثقافة المرء يجب ان يكون أكثر تحررا من الذات كان رسول الله (ص) يقول: «من جعل قاضيا فقد ذبح بغير سكين، وذلك لحساسية القضاء… فهو دائما – من المواقع المهمة التي تحتاج الى ثقافة عميقة وضمير حي لا يتحرك وفق لعب السياسة لهذا كان يقول الامام علي (ع) إلى شريح القاضي ويوصيه كثيرا بحساسية الأمر الا يحكم على معتقلين ظلما وعدوانا وإذا كان لا يمتلك المقدرة والكفاءة العلمية والعملية فيجب الا يوقع نفسه في الحرج الدنيوي والمحاسبة في الآخرة….. لن يختلف عدنان الزرفي عن مصطفى الكاظمي، ولا عمن كان قبلهما، ولا من سيأتي بعدهما من سياسيين تم ترشيحهم لرئاسة الوزراء العراقيين، سواء منهم الذين حكموا أو الذين لم يغلط القضاء والقدر فيجعلهم رؤساء ووزراء وسفراء ومدراء وقادة جيوش وميليشيات. فجميع رفاق “الجهاد” وطنيون درجة أولى، وكرماء حاتميون، وشجعان ولا عنترة أو طرزان ,نعم، جميعهم، واحدا واحدا، معممين و”أفندية”، يمينيين ويساريين، عربا وأكرادا وتركمانا، شيعة وسنة، داعشيين و”حشديين”، عشاق هائمون بحب الشعب العراقي، وحماة أشداء لوحدة أرضه ومكوناته، ومستعدون للتضحية بالغالي الذي عندهم وبالنفيس من أجل الحفاظ على أمنه وسيادته واستقلاله، إلى آخر نفس. و”بالروح بالدم نفديك يا عراق وكل واحد منهم مقيم مزمن على شاشات الفضائيات، وعلى فيسبوك وتويتر، وفي الإذاعات والجرائد والمجلات، وهو يحلف بشرفه أمه وأبيه وجدوده وعشيرته على أنه ضد المحاصصة، وضد الفساد وضد العنف، وضد التمييز بين عراقي وآخر على أساس الطائفة أو القومية أو الدين، ولا يقلقه ويقضّ مضاجعه ويخيفه إلا حقن دماء أشقائه العراقيين، واعدا إخوانه المتظاهرين وأخواته المتظاهرات بالقصاص من الفاسدين، وبإخراج الدولة الغارقة من مغطسها المهين والأكثر سوءا ووضاعة من هؤلاء هم الذين لم يكتفوا بالمتاجرة بالوطن وسيادته واستقلاله، وبالشعب وكرامته وحقوقه، بل اختاروا الله ورسوله والأئمة ليجعلوا منهم بضاعتهم التي يخادعون بها الناس ويتكسبون بهم ويكنزون بأسمائهم الذهب والفضة، وهم كاذبون منافقون ومزورون.

فقد جعلوا لله أحزابا وجيوشا وميليشيات وعصابات فقتلوا وسرقوا وخانوا، وتجسسوا باسمه ولأجله وهو منهم بريء ولكي نعرف حقيقة هذه الشلة الحاكمة اليوم يتعين علينا أن نتساءل، من الذي مزق هذا الشعب وأفسد حياته، وعمق بين أبنائه الفرقة والتناحر والاقتتال؟ ومن الذي لوث ماءه وأفسد هواءه وسرق غذاءه وخرب مدنه وقراه؟ ومن الذي اغتال رجاله واختطف نساءه؟ ومن الذي أطلق على المتظاهرين المسالمين قُطاع الطرق والقتلة واللصوص، حتى صارت الدولة العراقية، في عهدهم غير الميمون، أسوأ دولة، وأفشل دولة، وأفقر دولة في العالم، يُضرب المثل بفسادها، وبقلة أمنها، وخراب حاضرها، و”صخامة” مستقبل أجيالها القادمة؟ ومن الذي اختار له بالمحاصصة، وزراءه ومدراءه وسفراءه الانتهازيين الأميين والمزورين المحترفين للشهادات، فعبثوا بحياته وأباحوا دماء أبنائه وأموالهم وأعراضهم، وهرَّبوا ثرواته إلى دبي والأردن ولبنان وإيران ولندن وحي السيدة زينب في دمشق؟ ومن الذي جعل كلمة الميليشيا هي العليا، وكلمة الدولة والحكومة والبرلمان هي السفلى؟ ومن الذي خرَّب علاقات الدولة العراقية بجيرانها، وبدول العالم، وجَيّر الوطنَ وأهله لدولة جارة لم تُضمر لهذا الوطن المسكين إلا كل سوء، ليس الآن فقط، بل من مئات السنين؟ ومن الذي يحج كل شهر إلى طهران والرياض ودبي والدوحة والكويت وأنقرة ولندن وواشنطن وباريس ليبيع أمه وأباه لمن يشتري، وليقبض “المعلوم” ويعود وهو يتغنى بالوطنية والنزاهة والشرف الرفيع؟ ومن الذي هجَّر الآلاف والملايين من المواطنين الأبرياء، ونهب منازلهم، وقتل وأحرق وسحل العشرات والمئات من رجالهم ونسائهم وأطفالهم، هؤلاء ثأرا للحسين من يزيد، واقتصاصا من الداعشيين والبعثيين الصداميين والوهابيين التكفيريين النواصب، وأولئك دفاعا عن شرف العروبة وخلافة المسلمين، وخدمة للطائفة والدين، ووفاء لأبي بكر وعمر وعثمان والانتقام من شاتميهم الروافض “الكافرين”؟ ومن الذي أرسل المئات من شبابه ليموتوا في سوريا، لا دفاعا عن المقاومة، ولا حماية لضريح السيدة زينب، كما يدعي، بل “جهادا” مقدسا تحالفا مع حاكم مجرم قاتل همجي يريد أن يحكم شعبا لا يريده، بالبراميل المتفجرة والصواريخ؟ ومَن المنتقمُ المتآمرُ الخبيث الذي سحب جيشه من نينوى وصلاح الدين والأنبار لكي يسهِّل لداعش احتلالها، وذبحَ أقصى ما يمكن من رجالها، وسبى أقصى ما يمكن من نسائها، وهدم أقصى ما يمكن من مساجدها ومدارسها، وإذلال من يتبقى من أهلها؟ بعبارة أخرى، من الذي رسم هذه المسرحية الجهنمية المتقنة لكي يتنادى، بعد ذلك لتحريرها، ويفرغ خزائن الدولة المفلسة، ولكي يفتح أمام أتباعه ومقلديه أبواب ارتزاق جديدة لا تنتهي؟ ومن 2003، وإلى اليوم، يخرج الشعب العراقي من نفق ليدخل نفقا غيره، ومن مجزرة إلى مجزرة، ومن معركة إلى معركة، باسم الدفاع عن حقوقه، ومن أجل تحقيق العدل والمساواة. أما الحل الذي يريده الشعب العراقي فهو انكشاف الغمة من أساسها، بأشخاصها وأحزابها وقبائلها ومراجعها، وقيام الميت من تابوته الذي لم يصنعه سوى أولئك المنافقين والمشعوذين والمختلسين، بقضهم وقضيضهم، وما زال ينتظر والخلاصة أن توزير الزرفي أو الكاظمي أو أي واحد آخر يخرجه السحرة المزورون من سِلال مهملاتهم ليس هو المطلوب
فكلهم سواء، وجرثومة الغش والسرقة والعمالة مخبأة في عروقهم جميعا، من أكبرهم إلى أصغرهم، مهما اختلفت ألوان عمائمهم، وتنوعت ربطات أعناقهم، وأيا كان اللسان الذي يرطنون به ويصلّون ويدجلون
اما انتم يامعشر العملاء في حكومة الأحتلال في العراق، ايضا لكم ملفات كعملاء (كموظفين غير محترمين)، ومن الدرجات الدنيا (الدونية)، واذا اردتم اسألوا القدامى والتاريخيين منكم ، ك جلال ومسعود وآل الطبطبائي مثلا، حيث لهم خبرتهم! في العمالة والخيانة والنذالة والعهر-

اذن لكل منكم حجمه واهميته ودوره وملفه وقيمته وسعره ،، وحسب خسته وأ ذيته، كما قلنا لوطنه وشعبه وامته ودينه وعرضه –

اذن حسني الخفيف وآل سعود وآل صباح وآل زايد، والصغير الأردني الذي ورث العمالة والخيانة من ابيه وجده، وايضا آل ثاني وآل حمد ،، هؤلاء كلهم بالذات، هم اسيادكم، لأنهم هم من قدموا الخدمات الجلى لأحتلال العراق وتدمير ونهب دولته وقتل ابنائه، وقبلها التآمر والحصار المجرم والحروب التي شنت عليه ،، وبهذا لهم الفضل عليكم وقبلهم الكبار! المحتلون يوم ((نصبوكم حكاما! على العراق))!؟، تحت امرة المندوب السامي الصهيوني والأمريكي والفارسي والبريطاني ،، وغالبية العراقيين لم يروكم ولم يعرفوكم، الا كعملاء ولصوص وقتلة وادوات قذرة وطائفيين وعنصريين، اشعلتم حرب بين اهل العراق وعزلتم العراق عن امته – اذن انتم لا تختلفوا عن حسني الخفيف الذي تشتموه اليوم الا بالأقدمية، وهو الأقدم منكم ، وما عليكم الا معرفة هذه الحقيقة واحترامها ( من ان حسني وآخرون هم من ادوا (الخدمات)! لأجل ان تنصبون حكاما على العراق )!؟

* فمن اراضيهم وقناتهم دخل المحتلون وسلاحهم ومعداتهم الى العراق ليحتلوه ويدمروه وينهبوه ويقتلوا ابنائه ويبيدوا جيشه ،،

* ومن سمائهم انطلقت طائرات الموت لتقتل العراقيين واطفالهم وتهدم العراق وما بناه عبر هذا الزمن ،،

* ومن بحارهم انطلقت صواريخ كروز العملاقة، لتدك كل ما هو قائم على ارض العراق ،،

* ومن نفطهم مونت خزانات طائرات ومعدات الموت ،،

* ومن قاصاتهم مونت هذه الحروب وصرف على الأحتلال وجرائمه ،،

* ومن اعلامهم – تلفزيونهم وصحفهم واذاعاتهم برروا الحرب والأحتلال وجرائمهما وسوقوا لهما اهدافهما ومشاريعهما ومفاهيمهما ،،

* ومن اجهزة مخابراتهم مولت المعلومات عن العراق وشعبه وجيشه وقيادته وسلاحه ،،

* وبعصاباتهم ومرتزقتهم ، تم حرق العراق وتدميره وسرقته وتدمير واغتيال قدراته ،،

اما انتم فكانت مهماتكم الأجرامية القذرة بحق العراق والعراقيين ودولتهم ، لاتختلف عن مهمات ودور حسني الخفيف واشباهه من الرسميين العرب ،، كلكم عملاء وخونة اوطان وامة ، كلكم مجرمون وقتلة ولصوص واخساء،

فالخائن منبوذ من الجميع حتى من يخدمهم لايرونه إلا وسيلة مؤقته لتحقيق مايريدون فقط .. فالخائن لا عهد له ولا أمان له .. فعظيم جدا على هذا الوطن أن يتسلل إليه أعدائه عبر من خانوا أماناتهم وعرضوا أنفسهم سلعة رخيصة لأعداء هالوطن من وجدوهم فرصة لايقدرون على هذا الوطن إلامن خلالها بالحيل والخداع والتغرير بالسذج من أبنائه . الوطن أسرة عظيم واحدة .. ومن سنة الله أن تجد بين الأسرة الواحدة الإختلاف ولكن هناك رابط عظيم ومقدس يجعل الجميع متفق ومتحد على أمرو احد هو أن مصلحة الأسرة هي العليا وما دون ذلك سواء .. ومهما تخاصم أفراد الأسرة فعندما تكون الأسرة في خطر يكون الجميع جنبا إلى جنب وكل شيء آخر لايهم .. وأينما كان أفراد الأسرة متباعدين هناك أمر لا شك به أينما كانوا فسوف يعودون ويجتمعون ولاءاً وإنتماءً لهذه الأسرة .. والوطن هو كذلك وللأسف ظهر من بيننا أبناء لهذا الوطن ولدوا وعاشوا على أرض هذا الوطن .. أبائهم وأجدادهم وكل ماهم أمتداد له من هذه الأرض الطيبه وجد .. فعقوا وطنهم وتنكروا له فسحقا لهم غير محسوف عليهم .. فالوطن عظيم شامخ بأبنائه الأوفياء المخلصين أباً عن جد لا تعتذروا بالخيانة وعقوقكم لهذا الوطن بأنكم له ناصحون وعليه حريصون ومما سيأتي خائفون .. الخير معلوم والشر معروف لا تكذيب بعد اليوم .. بعتم أنفسكم سلعة رخيصة لتكونوا أجندة وعملاء لعدوكم وعدو وطنكم .. عدو أبائكم وأجدادكم وأمنكم وأستقراركم ورخائكم وما أنتم به في ظل قيادتكم تنعمون لاتقولوا نحن حقوقيون بل أنتم منتفعون قابضون للدرهم والدينار .. لاتقولوا أنكم ناشيطون وللحق ثائرون بل أنتم قومٌ منكرون ولعرفكم مُتنكرين .. ولأهلكم خائنون .