دهاقنة الفساد والتجهيل .. بشير الهندي ( النجفي ) إنموذجاً قبيحاً … كما وصلني على الخاص من قلب مدينة النجف المنكوبة من سيدة عربية عراقية نجفية شيعية .
مقدمة :
للتاريخ وللأمانة أقول … منذ أن فعّلنا هذا الحساب على موقع الفيسبوك بأسم ( جبار الياسري ) , وهو الثاني الموجه للداخل , خاصة بعد أن اغتالوا نجل شقيقتي الشاب الشهيد يحيى رحمه الله يوم 15\ 9 \ من عام 2017 , ووضعوا أسمنا على قائمة ( 4 إرهاب ) لأسباب يطول شرحها كنت قد بينتها ووضحتها بأدق التفاصيل , ناهيك عن أننا نعتبره .. أي هذا الاستهداف وسام شرف لنا ولنسبنا آل ياسر الأحرار , الذين يرفضون الذل والهوان والتبعية وأكل المال الحرام , وكوننا ولله الحمد وعلى مدى ما يقرب من 30 سنة وليس 17 عشر عاماً ..!, أرهبنا وأرعبنا الخونة والجواسيس والعملاء في الداخل وتصدينا لهم منذ عام 1993 في الخارج , وكذلك المزورين والانتهازيين والأفاقين والمنافقين والكذابين بما فيهم وللأسف الشديد من هم من صلة رحمنا من الدرجة الأولى , والذين تحولوا إلى خدم وعملاء أخساء أذلاء للمحفل الصفوي وأدواتهم في العراق .
فمنذ أن أسست هذا الحساب كما أشرت أعلاه وأنا أتلقى على الخاص المئات من الاتصالات والمراسلات من شخصيات وطنية من مختلف أرجاء العراق وخاصة من الجنوب والفرات الأوسط , الأمر الذي أعطانا دفعة قوية وشجعنا أكثرعلى الاستمرار ومواصلة النضال وجهاد الكلمة وقول الحق مهما كلف الأمر وكانت العواقب والنتائج , وحتى أن يقضي الله أمراً كان مفعولا .
بالعودة لصلب الموضوع .. في الوقت الذي تم خلاله أستهداف وتدمير العراق بشكل غير مسبوق بعد أن تكالبت عليه ضباع الأرض منذ عام 1980 مروراً بعام 1990 ووصولاً لعام النكبة 2003 الذي بدأ بتدمير ونهب العراق ومحاولات فرض الأمر الواقع على شعبه وعزلهم عن محيطهم العربي وضم العراق بقوة الطائفية والعنصرية الشوفينية لبلاد فارس بحجج وذرائع واهية وأحلام عصافير كانت وما زالت تراود وتعشعش في مخيلة العجم قبل الإسلام بآلاف السنين .
الفاجعة والطامة الكبرى هي .. بالرغم من الطفرة الغير مسبوقة في أسعار النفط التي وصلت إلى 160 دولار للبرميل الواحد بين أعوام 2005 و2017 وحتى قبل وباء كورونا كان سعر البرميل 60 دولار , الأمر الذي أدى إلى واردات وميزانيات انفجارية , حيث بلغت واردات بيع النفط الرسمية فقط !!!, أكثر من ألف مليار دولار كما بات بعلم الجميع , ذهبت إلى جيوب الفاسدين والسراق واللصوص وأسيادهم في قم وواشنطن وعدد من الدول التي جاءوا منها عملاء الاحتلالين حاملين جناسيها وجوازات سفرها .
لكن .. في الجانب الآخر من فساد سياسي الصدفة , هنالك كارثة ومصيبة لا تقل فداحةً وخطراً وبشاعةً وجشعاً وطمعاً عنها .. أبطالها أباطرة وقياصرة وأكاسرة العجم من هنود وباكستانيين وفرس أي ( مراجع الصدفة ودهاقنة وأحبار وكهنة المعبد القابعين والمعشعشين في أقبية وسراديب النجف المحتل) , الذين هيمنوا بشكل مطلق وغير مسبوق ليس فقط على أموال وثروات العراقيين وواردات الأضرحة والنذور والخمس والتبرعات من مختلف دول العالم وهي بالمليارات بل .. على عقول السواد الأعظم من الشيعة العرب المساكين المغفلين , واستعبادهم وجعلهم عبيد وأمعات وهمج ورعاع يصدقون بكل ما يقولونه هؤلاء الشياطين من خرافات وأساطير وطقوس ما أنزل الله بها من سلطان … لا نريد الاسهاب في هذا الجانب بالرغم مما لدينا من معلومات وأدلة دامغة تثبت تورط ما يسمى بالمراجع الأربعة في عمليات التجهيل والسلب والنهب والتمتع بأموال العراق وحتى .. للأسف ببنات ونساء وحرائر بعض العوائل الفقيرة والمعدمة والمسحوقة في النجف خاصة والعراق عامة , والاقتران بهن بواسطة زواج المتعة ومشتقاته .. !!!, في حين نجد أن الشاب العراقي العربي وخاصة خريجي الجامعات والمعاهد العراقية قبل وبعد عام 2003 غير قادرين على الزواج بسسب الفقر والفاقة والعوز وعدم الحصول على فرصة عمل حرة شريفة في وطنهم .. !!!, ما عدا فرصة التطوع والانخراط في صفوف قطعان المليشيات وعصابات ومافيات شركات الحمايات وجيوش وسرايا دهاقنة أباطرة النجف ( المراجع ) الجيش الرديف الذي تفوقَ على الجيش العراقي كماً ونوعاً وتسليحاً ؟!؟, وأليكم ما وصلنا أدناه عن هذا البومة القمئ المدعو بشير الهندي أو الباكستاني ( النجفي ) ! الذي يطل بين الفينة والأخرى هو الدهاقنة الثلاثة .. أمام المساكين والمغفلين من الشيعة بمظهر التقوى والورع والزهد وبملابس رثة وهم يفترشون الأرض على بساط أو سجادة متهالكة وفي بيوت كم الطين يدعون أنها مستأجرة ؟؟؟, كي تنطلي هذه الفرية والتقية على الأغبياء والسذج الذين يعتاشون على المزابل والنفايات … في أغنى بلد كما هو العراق …!!!
أخيراً .. يرجى الاطلاع على ما وصلنا أدناه من سيدة عربية عراقية نجفية وشيعية ..!, وما خفي كان أبشع وأشنع ولله الأمر والمشتكى , وعسى ولعل الله تبارك وتعالى أن يسلط على الظالمين والفاسدين “جنده كورونا ” تكرفهم وتطهر أرض العراق الطاهرة وتخلصنا وتخلص عاصمة الخلافة الإسلامية الكوفة والنجف التي تحتضن رفات سيد البلغاء بعد رسول الله ( ص ) , إمام المتقين سيدنا الإمام علي عليه السلام .. منهم ومن مكرهم الذي تزول منه الجبال !!!
كتبت السيدة المرسلة من النجف :
(( المرجع بشير الباكستاني احد الاربعه المبشرين بالجنه… لديه زوجتين دائم وزوجتين زواج متعة احداهن من حي العسكري في النجف شابه تبلغ من العمر 27سنه فائقه الجمال والاخرى كذلك.. اشترى لكل واحده منهن منزل راق جدا ذو طابقين.. هذا العجوز الذي كنا نظن انه لايستطيع الحراك لديه كادر طبي يعمل له تمارين رياضيه بيتيه واجهزة رياضيه كذلك لديه طبيب مشرف ع طعامه. كما هو الحال للسيد السيستاني ايضا لديه طبيب مختص بالغذاء وهويته عجميه هو الذي يطبخ له… وبشير الباكستاني كذلك. طباخه طبيب تغذيه. بشير كلنا نعلم ان ولده اشترى ثلثي النجف. هذا العجوز الباكستاني الخرف يتمتع بثروات العراق وبنساء العراق هذا العجوز صاحب فتوى الشفط. اكيد سمعتم بفتواه القذرة تلك حين يقول اذا جلست امراة ع فراش رجل . رحمها سيشفط المني الذي ع الفراش وسيكون الطفل الذي تحمل به ولده لكونها جلست ع فراشه. بربكم اي عقل واي علم هذا وكلنا نعلم ان حيوان الرجل اذا نزل للقاع انتهى. فكيف لهذا العجوز ان يضحك ع السذج ويخالف الطب والشريعه المحمديه.. اي جهل هذا. عليهم لعائن الله ))