المحاصصة امر مفروغ منه ولن تنتهي ابدا ابدا ابدا …..
رئيس الوزراء لابد ان يكون من الكتلة التي فازت بأكثر عدد من الاصوات والا لن يمر .
عدد الوزارات تكون بحسب النقاط لكل قائمة اعتمادا على عدد مقاعدها .
لابد ان يحصل رئيس الوزراء المرشح على موافقة الكرد والسنة .
الكتل الشيعية لن تتفق ابدا في مواجهة الكرد والسنة .
كل الجهات السياسية تريد حصتها سواء بطريقة مباشرة او غير مباشر .
الشعب العراقي لن يخرج من اطار الحزبية والتخندق الطائفي ابدا .
من الصعوبة جدا جدا ايجاد شخصية تنهض بأمور البلد في الوقت الحاضر .
دور المؤسسة الدينية (المرجعية) بدأ التراجع وسينهار قريبا .
الشعب العراقي كمجتمع و ككتل سياسية يفتقد الى الوطنية والمواطنة وغير قادر على استيعاب الديمقراطية ويحتاج الى وقت اطول ليكون قادرا على تميز الصالح من الطالح وانا لله وانا اليه راجعون.